«شكله جد وأنا بخاف منه».. أسرار من علاقة أشرف عبد الغفور وابنته ريهام
«شكله جد وأنا بخاف منه».. أسرار من علاقة أشرف عبد الغفور وابنته ريهام
- أشرف عبد الغفور
- ريهام عبد الغفور
- ذكرى ميلاد أشرف عبد الغفور
- علاقة أشرف عبد الغفور بابنته
- أشرف عبد الغفور
- ريهام عبد الغفور
- ذكرى ميلاد أشرف عبد الغفور
- علاقة أشرف عبد الغفور بابنته
في مثل هذا اليوم 22 يونيو، ولد الفنان الراحل أشرف عبد الغفور؛ صاحب التاريخ الطويل من الأعمال الدرامية الخالدة، أبرزها التراث الديني الذي نجح فيه بسبب إتقانه للغة العربية الفصحى، هذه الأعمال أعطت انبطاعًا جديًا عنه، وجعلت ابنته ريهام عبد الغفور تقول عنه: «بابا شكله جد وأنا خايفة منه»، على حد وصفها عبر لقاء تلفزيوني جمعهما مع الإعلامية نجوى إبراهيم في برنامج «بيت العيلة»؛ لكن على الجانب الآخر كانت هناك علاقة وطيدة وظريفة بين الأب وابنته، تحدث عنها مع «ماما نجوى»، فماذا قال؟.
ريهام حبيبة أبوها
وتحدث الفنان الراحل أشرف عبد الغفور عن علاقته بابنته قائلًا:«ريهام حبيبة أبوها، هي طالعة حلوة لأمها، أمها كانت مرشحة في مسابقة ملكة جمال القطن المصري، كانت ملكة جمال وما زالت، ريهام هي الصغيرة أختها ريم والأكبر تامر»؛ وحبه لريهام جاء بعد اعتراض كبير: «الست ريهام جت بعد قرار إننا منخلفش غير تامر وريم، جاتلي شمعة بعد 6 سنين قالتلي وانا في برلين إنها حامل كانت فترة صعبة، لكن لما اتولدت ريهام إحساسي بالإعتراض إنها جاية زال وتحول لحب، يوم ولادتها كان في موجة حر شديدة جدًا وهي طفلة مش مستحملة خوفنا عليها لإن حصلها حالة إغماء، ولما لحقنها كانت البلسم والمرهم الشافي لمشاكل كتير في حياتنا».
وتطرق الفنان الراحل أشرف عبد الغفور للحديث عن أسرته التي أخلص لها ولزوجته طوال حياته، قائلًا: «اسرتنا اتبنت صح عن قصة حب، كانت عنيفة جدًا وكلها مشاكل، رغم إن انا متجوز بنت عمي، كان المفروض المسائل تكون سلسة لكن المشاكل اللي بتحصل بين الناس الكبار ويقع فيها الصغار».
حب أشرف عبد الغفور لزوجته «شمعة»
وكان الفنان الراحل أشرف عبد الغفور ينادي زوجته بإسم شمعة تقديرًا لجمالها الذي لم يمحيه العمر، قائلًا: «هي ديما منورة بيتنا علشان كدا سميناها شمعة، لكن اسمها الحقيقي فاطمة، تلقينا كل الصدمات اللي كانت بين العائلتين، عمي توفى وهي 3 سنين، كانت المشاكل بين والدتها وأبويا الله يرحمه واتحملنا المشكلة لكن بالإرادة والحب كملنا، لما تركوا بيتهم في حدائق القبة وانتقلوا جمبنا الجيزة كنت بزورهم كتير رغم إن الحب كان مرفوض من الأسرتين، وهي بجمالها رفضت ناس كتير جدا وفضلتني، وانتصرت قصة حبنا في النهاية».
