أدعية الطواف حول الكعبة.. «اللهم لك الحمد حمدا يوافي نعمك»

أدعية الطواف حول الكعبة.. «اللهم لك الحمد حمدا يوافي نعمك»
- الحج
- أدعية الطواف حول الكعبة
- أدعية الطواف
- الطواف
- الأزهر
- أدعية الحج
- الحج
- أدعية الطواف حول الكعبة
- أدعية الطواف
- الطواف
- الأزهر
- أدعية الحج
يكثر المسلمون ترديد الدعاء خلال مناسك الحج بما فيها أدعية الطواف حول الكعبة، لما لها من فضل عظيم وثواب كبير، إلا أن البعض قد لا يعلم ماذا يقول فيها، وهو ما يستعرضه هذا التقرير، وفقًا لما جاء في مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف؛ تيسيرا على المسلمين الراغبين في معرفة أحكام دينهم.
أدعية الطواف حول الكعبة
أوضح مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف أدعية الطواف حول الكعبة، في منشور عبر صفحته الرسمية على موقع «فيس بوك»، أنه في الطواف يصلي ركعتي الطواف، ويقرأ في الركعة الأولى: (قُلْ يَأْيهَا الْكَافِرُونَ) بعد الفاتحة، وفي الركعة الثانية، (قُلْ هُوَ الله أحد).
تعرف على أدعية الطواف حول الكعبة
وأضاف مجمع البحوث الإسلامية، في حديثه عن أدعية الطواف حول الكعبة، أنه في النهاية طواف الوداع يقول الحاج: «رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حسنة وفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ» (متفق عليه).
وهناك أكثر من صيغة وردت في أدعية الطواف حول الكعبة منها التالي:
دعاء الطواف حول الكعبة
«اللَّهُمَّ البَيْتُ بَيْتُك، وَالعَبْدُ عَبْدُكَ وَابْنُ عَبدِكَ وابْنُ أمَتِكَ، حَمَلْتَنِي علىٰ ما سَخَّرْتَ لي مِنْ خَلْقِكَ، حتَّىٰ سَيَّرْتَني فِي بِلادِكَ، وَبَلَّغْتَنِي بِنِعْمَتِكَ حتَّىٰ أعَنْتَنِي علىٰ قَضَاءِ مَناسِكِكَ، فإنْ كُنْتَ رَضِيتَ عَنِّي فازْدَدْ عني رِضًا، وَإِلاَّ فَمِنَ الآنَ قَبْلَ أنْ يَنأىٰ عَنْ بَيْتِكَ دَارِي، هَذَا أوَانُ انْصِرَافي، إنْ أذِنْتَ لي غَيْرَ مُسْتَبْدِلٍ بِكَ وَلا بِبَيْتِكَ، وَلا رَاغِبٍ عَنْكَ وَلا عَنْ بَيْتِكَ، اللَّهُمَّ فأصْحِبْنِي العافِيَةَ في بَدَنِي، وَالعِصْمَةَ في دِينِي، وأحْسِنْ مُنْقَلَبِي، وَارْزُقْنِي طاعَتَكَ ما أبْقَيْتَنِي، واجْمَعْ لي خَيْرَي الآخِرةِ والدُّنْيا، إنَّكَ علىٰ كُلّ شَيْءٍ قدِيرٌ».
«اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ حَمْدًا يُوَافِي نعمك، ويكافئ مَزِيدَكَ، أحْمَدُكَ بِجَمِيعِ مَحَامِدِكَ ما عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ على جَمِيعِ نِعَمِكَ ما عَلِمْتُ مِنْها وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَعَلى كُلّ حالٍ، اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ على مُحَمََّدٍ وَعَلى آلِ مُحَمَّدٍ، اللَّهُمَّ أعِذنِي مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ، وأَعِذْني مِنْ كُلِّ سُوءٍ، وَقَنِّعْنِي بِمَا رَزَقْتَنِي وَبَارِكْ لِي فِيهِ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَكْرَمِ وَفْدِكَ عَلَيْكَ، وألْزِمْنِي سَبِيلَ الاسْتِقَامَةِ حتَّى ألْقاكَ يا رب العالمين، ثم يدعو بما أحب».