«المؤتمر»: المصريون يقفون في ظهر القيادة السياسية.. ودعم الرئيس للإعلام غير محدود

كتب: محمد أيمن

«المؤتمر»: المصريون يقفون في ظهر القيادة السياسية.. ودعم الرئيس للإعلام غير محدود

«المؤتمر»: المصريون يقفون في ظهر القيادة السياسية.. ودعم الرئيس للإعلام غير محدود

ثمن حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر صميدة، عضو مجلس الشيوخ، جهود القيادة السياسية المصرية المستمرة، من أجل تحقيق الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط والمنطقة، مشددا على أن مصر دولة ذات سيادة وتحترم اتفاقية السلام، ولا بد من العودة إلى مسار التهدئة وفتح آفاق جديدة للتسوية.

حزب المؤتمر: لن نتوقف عن دعم القيادة السياسية المصرية

وأضاف حزب المؤتمر: «لن نتوقف عن دعم القيادة السياسية المصرية في جميع قراراتها، والشعب المصري بجميع طوائفة يدعم قرارات القيادة السياسية، للحفاظ على أرض مصر»، لافتا أن الشعب المصري أيضا يرفض الممارسات الإجرامية التي تمارسها إسرائيل ضد المدنيين في غزة، مطالبا المجتمع الدولي بالتدخل، ووضع حد لهذه الممارسات، التي تسببت في جريمة إنسانية تضاف إلى سجل جرائم الاحتلال الإسرائيلي.

وأشاد الحزب بدعوة الرئيس السيسي للمسؤولين للحوار، والتحدث مع وسائل الإعلام، خاصة أن دعم الرئيس للإعلام غير محدود، مؤكدا أن الشعب المصري كله يقف خلف القيادة السياسية في جميع قراراتها التي تتخذها، مثمنا دور القيادة السياسية المصرية وجهودها الداعمة للقضية الفلسطينية، وأيضا دور الدبلوماسية المصرية الذي ساهم في الحكم التاريخي لمحكمة العدل الدولية، بشأن أمر إسرائيل بفتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني أمام المساعدات الإنسانية.

هناك غطرسة وتعنت من الجانب الإسرائيلي

وأوضح حزب المؤتمر، أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حذرت منذ بداية الأزمة من خطورة تردي الموقف، وانزلاقه لمزيد من العنف وتدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، ما ينذر بدخول المنطقة في حلقة مفرغة من التوتر تهدد الاستقرار والأمن الإقليميين، وعلى الرغم من ذلك نجد غطرسة وتعنت من الجانب الإسرائيلي على مواصلة ارتكاب جرائمه المخلة بالإنسانية والأعراف الدولية.


مواضيع متعلقة