دعاء فجر 28 رمضان.. «اللهم إنا نسألك الفردوس الأعلى»
دعاء فجر 28 رمضان.. «اللهم إنا نسألك الفردوس الأعلى»
- دعاء فجر 28 رمضان طويل
- دعاء فجر 28 رمضان
- دعاء فجر 28
- دعاء فجر
- دعاء
- ليلة القدر
- 28 رمضان
- دعاء 28 رمضان
- دعاء فجر 28 رمضان طويل
- دعاء فجر 28 رمضان
- دعاء فجر 28
- دعاء فجر
- دعاء
- ليلة القدر
- 28 رمضان
- دعاء 28 رمضان
يكثر الدعاء في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، خصوصًا في الثلث الأخير من الليل، طمعًا في أن يواكب ذلك «ليلة القدر»، لذلك يبحث العديد من المواطنين عن أفضل الأدعية، لعل وعسى يصيبه منها ما يتمنى، لذلك يقدم «الوطن» أفضل الأدعية التي وردت عن خير البشر «صلى الله عليه وسلم»، والصحابة والتابعين.
دعاء فجر 28 رمضان
وحول دعاء فجر 28 رمضان ، نشرت دار الإفتاء عددا من الأدعية عدد المتنوعة التي يمكن للمسلم الدعاء بها في تلك الأيام المباركة وخلال تحري ليلة القدر، والمنقولة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصحابته الكرام، ومنها:
«اللهم استرنا في الدنيا والآخرة واشغلنا بذكرك عمَّن سواك يا رب العالمين».
«اللهم إنا نسألك الفردوس الأعلى»
«اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك، ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت»
«اللهم يا رحمن الدنيا والآخرة ارحمنا وارضَ عنَّا في الدنيا والآخرة، واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة، واجعلنا ممن يأتيك يوم القيامة بقلب سليم منيب، يا رب العالمين».
«اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا»
«اللهم ما قسمت في هذه الليلة المباركة من خير وعافية وصحة وسلامة وسَعة رزق فاجعل لي منه نصيبًا، وما أنزلت فيها من سوء وبلاء وشر وفتنة فاصرفه عني وعن جميع المسلمين».
دعاء فجر 28 رمضان طويل
ولدعاء فجر 28 رمضان طويل يمكن ترديد «اللهم اسمع دعائي وارحم تضرعي وتذللي لك، واستكانتي وتوكلي عليك، وأنا لك مسلم لا أرجو نجاحًا ولا معافاة ولا تشريفًا ولا تبليغًا، إلا بك ومنك وامنن علي جل ثناؤك بتبليغي شهر رمضان وأنا معافى من كل مكروه ومحذور من جميع البوائق، الحمد لله الذي أعاننا على صيام هذا الشهر وقيامه حتى بلغتني آخر ليلة منه».
«اللّهُمَّ أغْسِلْنى فيهِ مِن الذُّنُوبِ، وَطَهِّرْنى فيهِ مِنَ الْعُيُوبِ، وَامْتَحِنْ قَلْبى فيهِ بِتَقْوَى الْقُلُوبِ أسألُكَ اَللّهُمَّ فيهِ ما يُرْضيكَ، وَأعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤْذيكَ، وَاَسألُكَ التَّوْفيقَ فيهِ لأَنْ اُطيعَكَ وألا أعصِيكَ اجْعَلْنى فيهِ رَبى مُحبًّا لأَوْليائِكَ مُعادِيًا لأَعدْائكَ مُسْتنًّا فيهِ بِسُنَّةِ خاتَمِ أنْبِيائِكَ».
«اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ، وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ، وَالْبُخْلِ، وَالْهَرَمِ، وَعَذَابِ، القَبْرِ اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَن زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا».
