دعاء البركة في الرزق والمال.. ردده باستمرار خلال رمضان

دعاء البركة في الرزق والمال.. ردده باستمرار خلال رمضان
- دعاء البركة
- أدعية البركة
- البركة في الرزق
- البركة في المال
- أدعية
- دعاء
- صيغة دعاء البركة
- الأزهر الشريف
- جلب الرزق
- دعاء البركة
- أدعية البركة
- البركة في الرزق
- البركة في المال
- أدعية
- دعاء
- صيغة دعاء البركة
- الأزهر الشريف
- جلب الرزق
دعاء البركة من الأدعية التي يحرص المسلمون على المدوامة عليها للبركة في الرزق والمال والأعمال والوقت، ويعد شهر رمضان من أفضل الأوقات للعبادة والتضرع إلى الله وطلب البركة منه وسعة في الزرق والمال.
صيغة دعاء البركة
ويحرص الأزهر الشريف على تعليم الناس الدعاء بطريقة صحيحة وبصيغ مختلف، ونشر عبر صفحته الرسمية على فيس بوك، صيغًا مختلفة من دعاء البركة وهي كالتالي:
من صيغ دعاء البركة: «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ والهَرَمِ، والمَغْرَمِ والمَأْثَمِ، اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِن عَذابِ النَّارِ وفِتْنَةِ النَّارِ، وفِتْنَةِ القَبْرِ وعَذابِ القَبْرِ، وشَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وشَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ، ومِنْ شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطايايَ بماءِ الثَّلْجِ والبَرَدِ، ونَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطايا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وباعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطايايَ كما باعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ».
دعاء البركة في الرزق
ومن أدعية البركة في الرزق منها: «اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل محمد، يا ذا الجلال والإكرام، يا قاضي الحاجات، يا أرحم الراحمين، يا حي يا قيوم، لا إله إلا أنت الملك الحق المبين»، و«اللّهم إنّي أحمدك حمداً كثيراً، وأشكرك شكراً كثيراً يليق بجلال وجهك، وعظيم سلطانك، اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك يا أكرم الأكرمين يا رب العالمين».
وكذلك دعاء: «يا الله، يا رب، يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك العظيم الأعظم أن ترزقني رزقاً واسعاً حلالاً طيباً، برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم ارزقنا رزقا حلالاً طيباً مباركاً فيه، كما تحب وترضى يا رب العالمين، حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون».
دعاء البركة في المال
يلجأ المسلم إلى الله بالدعاء لطلب البركة في الرزق باسمه الرزاق، فيقول: «يا رزاق، وسع علي رزقي»، ويمكن للمسلم أن يدعو الله طالبًا الرزق باسمه الكريم والجواد، ليوافق الاسم الأمر الذي يدعوه به، ويمكنه أيضًا دعاء الله باسمه الأعظم، أو أن يقول: «يا الله، ارزقني...»، أو: «اللهمّ، ارزقني»؛ فاسم الله جامع لصفاته الكريمة بما فيها الجود والكرم.
ويُعدّ الاستغفار من أعظم أسباب الرزق والبركة لقوله تعالي: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا* يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا)، وقد ورد في سنن الترمذي عن علي -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلّم- قد علمه دعاءً لقضاء الدين، وهو: «اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك».
أحاديث لطلب الرزق والاستعاذة من الفقر والحاجة
وردت في السنة النبوية المطهّرة أحاديث لطلب الرزق والاستعاذة من الفقر والحاجة، ومنها ما: «اقضِ عنِّي الدَّينَ وأَغْنِني من الفقرِ»، و«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي وَارْزُقْنِي»، و«اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِك منَ الهمِّ والحزنِ وأعوذُ بِك منَ العجزِ والكسلِ وأعوذُ بِك منَ الجبنِ والبخلِ وأعوذُ بِك من غلبةِ الدَّينِ وقَهرِ الرِّجالِ».
ودعاء «اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ وَرَبَّ الْأَرْضِ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا اللَّهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَأَغْنِنَا مِنْ الْفَقْرِ».
ودعاء «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ والهَرَمِ، والمَغْرَمِ والمَأْثَمِ، اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِن عَذابِ النَّارِ وفِتْنَةِ النَّارِ، وفِتْنَةِ القَبْرِ وعَذابِ القَبْرِ، وشَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وشَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ، ومِنْ شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطايايَ بماءِ الثَّلْجِ والبَرَدِ، ونَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطايا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وباعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطايايَ كما باعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ»
أسباب البركة في الرزق
الرزق لا يأتي إلّا بتوفيق من الله وعلى المسلم أن يجتهد في تحصيل أسباب الرزق، ومنها الإكثار من الصدقة، والتزام الاستغفار، وتقوى الله، والاجتهاد في الدّعاء، التوكّل على الله، والإكثار من التسبيح، والحرص على أداء صلاة الضحى، وصلة الرّحم.