جامعة كفر الشيخ تحصد مركزا متقدما في تصنيف «سيماجو» الإسباني
جامعة كفر الشيخ تحصد مركزا متقدما في تصنيف «سيماجو» الإسباني
- جامعة كفر الشيخ
- وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
- التصنيفات الدولية
- بتصنيف سيماجو الإسباني
- البحث العلمي
- النشر الدولي
- كفر الشيخ
- جامعة كفر الشيخ
- وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
- التصنيفات الدولية
- بتصنيف سيماجو الإسباني
- البحث العلمي
- النشر الدولي
- كفر الشيخ
حققت جامعة كفر الشيخ، إنجازاً جديداً في التصنيفات الدولية، حيث تقدمت في تصنيف سيماجو «Scimago» الإسباني إلى المربع الذهبي عالميًا فى فئة جامعات الصف الأول Q1 ضمن أفضل 25% على مستوى العالم.
جامعة كفر الشيخ تحصد مركزاً متقدماً
وأعلن الدكتور عبدالرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، إحراز الجامعة تقدم ملحوظ بتصنيف سيماجو «Scimago» الإسباني لعام 2024 ضمن جامعات الفئة الأولى Q1 بالمؤشر الإجمالي Overall، فقد حصلت جامعة كفر الشيخ على المركز الثاني عشر على مستوي الجامعات والمؤسسات الأكاديمية والبحثية المصرية.
وأكد «دسوقي»، أنّ التقدم في التصنيفات العالمية يرجع إلى حرص جامعة كفر الشيخ على النهوض بالعملية التعليمية خلال السنوات الماضية في كافة المجالات والقطاعات بالجامعة مثل الاهتمام بالكم والكيف في إنتاج البحث العلمي، وزيادة معدل الانفاق العام على البحث العلمي التطبيقي والعلوم الاجتماعية والإنسانية، بالإضافة إلى وضع الخطط البحثية المتقدمة، وتطوير وإنشاء المعامل، والتدريب على النشر الدولي، والذي يتماشى مع رؤية الدولة المصرية والخطة الاستراتيجية للجامعة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وتوجيه البحوث نحو احتياجات الدولة والمشروعات القومية وخدمة المجتمع.
ما هو تصنيف سيماجو «Scimago»؟
وأوضح «دسوقي»، أنّ تصنيف سيماجو «Scimago» للمؤسسات البحثية والأكاديمية، يُعد من أهم التصنيفات العالمية، ويعتمد المؤشر العام في هذا التصنيف على ثلاثة مؤشرات فرعية كما يلي: 50% لمؤشر الأداء البحثي، و30% لمؤشر مخرجات الابتكار، و20% لمؤشر التأثير المجتمعي، ويندرج تحتها 17 مؤشراً فرعياً لتقييم الأداء، وقد اشتمل التصنيف الصادر مؤخراً على «مؤسسات حكومية، ومؤسسات بحثية، ومؤسسات صحية، وشركات، ومؤسسات غير هادفة للربح»، حيث بلغ إجمالي عدد المؤسسات في تصنيف هذا العام «9054» مؤسسة دولية مقارنة بـ«8433» مؤسسة دولية في العام 2023 بزيادة «621» مؤسسة جديدة ما يعني قوة المنافسة الدولية بين المؤسسات المُدرجة في التصنيف.
ومن جانبه، أشار الدكتور إسماعيل القن، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، إلى أنّ هذا التصنيف يُعد اعترافاً دولياً قوياً بتطور الجامعة في التعليم العالي والبحث العلمي، لافتاً أنّ التصنيفات الدولية تُساهم بشكل كبير في تحسين سمعة الجامعة دولياً بصفة خاصة ولمصر بصفة عامة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي.
تشجيع البحث العلمي التطبيقي
ونوه «القن»، إلى أهمية تعظيم الاستفادة من الأجهزة العلمية بالكليات والمعامل المركزية بالجامعة، لتشجيع البحث العلمي التطبيقي والنشر العلمي الدولي، والتقدم للمشروعات التنافسية محلياً ودولياً، واستيفاء متطلبات التصنيفات الدولية من أجل الوصول إلى مستوي أفضل خلال الأعوام القادمة.
