المدارس الآمنة.. بيئة تعليمية تعزز مهارات القراءة والكتابة لأطفال ملوي

المدارس الآمنة.. بيئة تعليمية تعزز مهارات القراءة والكتابة لأطفال ملوي
- المنيا
- المدارس الآمنة
- التعليم
- الأطفال
- مشروع الصداقة
- مركز ملوي
- المنيا
- المدارس الآمنة
- التعليم
- الأطفال
- مشروع الصداقة
- مركز ملوي
المدارس الآمنة تأتي ضمن مشروع الصداقة التابع لهيئة إنقاذ الطفولة، الذي يهدف إلى تحسين بيئة التعلم بين الأطفال بمركز ملوي جنوب المنيا، من خلال توفير بيئة آمنة وداعمة لهم تعزز من مهاراتهم في القراءة والكتابة.
بروتوكول تعاون بين إنقاذ الطفولة والتعليم
تأتي المدارس الآمنة في إطار بروتوكول التعاون بين هيئة إنقاذ الطفولة ومديرية التربية والتعليم في محافظة المنيا، وتشمل المدارس المستهدفة من مشروع الصداقة مدرسة وحدة نواي بقرية نواي، ومدرسة أحمد سمير والى بمنشأة المغالقة، مدرسة عزبة صادق الابتدائية، ومدرسة طارق بن زياد الابتدائية، ومدرسة الاتحاد الابتدائية بقرية قلندول.
تحسين مهارات القراءة والكتابة
وتعد مدرسة قصر هور نموذجًا من نماذج المدارس الآمنة التي نفذتها هيئة إنقاذ الطفولة، ضمن مشروع الصداقة في مركز ملوي، حيث افتتح حمدي مصطفى، مدير مديرية التربية والتعليم بالمنيا، مدرسة قصر هور الابتدائية الجديدة بعد تطويرها وإتمام عمل الصيانة الشاملة لها وتنجيل ملعب المدرسة بالكامل.
وخلال الزيارة، تفقد مصطفى سير العملية التعليمية بالمدرسة، وشارك في فعاليات تحسين مهارات القراءة والكتابة التي تنفذها هيئة إنقاذ الطفولة.
المدارس الآمنة في توفير بيئة تعليمية إيجابية للطلاب
أكد مصطفى على أهمية المدارس الآمنة في توفير بيئة تعليمية إيجابية للطلاب، مٌشيرًا إلى أن هذا المشروع سيساهم في تحسين جودة التعليم في ملوي.
وشارك في الزيارة صفاء مهني، مدير إدارة المشاركة المجتمعية، وأسماء أحمد، مدير مكتب إنقاذ الطفولة بالمنيا، وعادل صموئيل، مدير المكون التعليمي بالهيئة، حيث إن المشروع يساهم في تحسين جودة التعليم في ملوي.