تامر حبيب يعيش نشوة لا تُوصف مع جيل جديد من محبي «حب البنات»

تامر حبيب يعيش نشوة لا تُوصف مع جيل جديد من محبي «حب البنات»
بمناسبة عيد الحب، عاد فيلم «حب البنات» للكاتب تامر حبيب ليشعل شغف الجيل الجديد في عرض خاص أقيم في سينما زاوية، وشارك «حبيب» مشاعره عبر حسابه على «انستجرام»، معبرًا عن سعادته الغامرة بتفاعل الجمهور، خاصةً من فئة الشباب الذين لم يُشاهدوا الفيلم عند عرضه الأول عام 2004.
نشوة لا تُوصف
وصف «حبيب» شعوره بعد العرض بـ «النشوة لا تُضاهى»، مُشيرًا إلى تفاعل الجمهور اللافت مع الفيلم، إذ صفقوا مع ظهور الممثلين، وغنّوا ورقصوا مع كل أغنية، واختتموا العرض بتصفيق مدوي.
حوارات عفوية وطاقة إيجابية
أجرى حبيب حوارًا عفويًا مع الجمهور بعد الفيلم، عبروا فيه عن حبهم الكبير للعمل وتأثيره على حياتهم. ووصف حبيب شعوره بقوله: «كنت قاعد وسط مجموعة من الشباب فاتحين عليا هويس حب و بهجة بجد ماتتوصفش».
شكر وتقدير
تقدم حبيب بالشكر لكل من ساهم في إنجاح هذا العرض، بدءًا من صاحبة الفكرة في سينما زاوية، إلى كل من حضر وشارك في هذه اللحظات السعيدة. ووجه حبيب رسالة شكر خاصة لوالدته لدعائها له، مؤكدًا أن الله استجاب لدعائها.
سينما ساحرة وتأثير دائم
اختتم حبيب رسالته بكلمات شكر لفن السينما على سحره الدائم، مؤكدًا على تأثير فيلم «حب البنات» الذي استمر لعشرين سنة بعد عرضه الأول.