ابتعد عنها فورا.. طرق تخسيس تهدد الصحة وتسبب الوفاة
ابتعد عنها فورا.. طرق تخسيس تهدد الصحة وتسبب الوفاة
- الريجيم
- نظام غذائي
- أنظمة غذائية
- ريجيم
- الكيتو دايت
- ريجيم الماء
- طرق تخسيس تهدد الصحة
- الريجيم
- نظام غذائي
- أنظمة غذائية
- ريجيم
- الكيتو دايت
- ريجيم الماء
- طرق تخسيس تهدد الصحة
اتباع طرق التخسيس الطبية، أو الغذائية، أمر يلجأ له الكثير ممن يعانون من السمنة، وأصحاب الوزن الزائد، إذ يعد الخيار الأفضل للكثير منهما بدلًا من اللجوء للعمليات الجراحية، أو استخدام أدوية التخسيس التي قد تترك آثارًا صحية ضارة على الصحة.
وعلى الرغم من لجوء البعض للأنظمة الغذائية بدلًا من العمليات، إلا إن هناك طرق تخسيس تهدد الصحة وتسبب الوفاة، لابد الحذر منها.
3 طرق تخسيس تهدد الصحة وتسبب الوفاة
حذرت الدكتورة سارة مجدي، استشاري التغذية العلاجية، من 3 طرق تخسيس تهدد الصحة، كما أن على رأسها ما يسبب الوفاة في بعض الحالات.
الكيتو دايت
بحسب ما ذكرته الدكتورة سارة مجدي لـ«الوطن»، فإن الاستمرار على الكيتو دايت يهدد الصحة بشكل كبير، وقد يؤدي للوفاة، وذلك لأن النظام يقوم بعمل ما يسمى بالـ «كيتوتز» وهو ما يقوم بتحويل الدم لمادة كيتونية تسبب التسمم في الدم ما يؤدي للوفاة.
أضافت: «في النظام ده مش بياخدوا نشويات نهائي وبيخسس بس بيوصل الحالات لنسب دهون مرتفعة جدًا، وكمان بروتين وده بيعمل التهابات كبيرة في الجسم».
ريجيم المياةه
حذرت استشاري التغذية من اتباع ريجيم المياه، وخاصة مرضى الكلى: «للأسف مش مناسب الكل، والمياه أصلًا بلا سعرات فمفيش طاقة بتدخل الجسم، وممكن يعمل تسمم مياة يؤدي للوفاة».
ريجيم الأدوية
شددت الطبيبة على عدم الانسياق خلف الإعلانات المروجة لأدوية تخسيس، غير مرخصة من وزارة الصحة أو تباع في الصيدليات: «للأسف بتهدد الصحة».
طرق تخسيس تنصح بها الصحة العالمية
وفقًا لما ذكرته منظمة الصحة العالمية، فإن اتِّباع نظام غذائي صحي يساعد على الوقاية من أمراض السكري وأمراض القلب والسكتة الدماغية والسرطان.
وأشارت الصحة العالمية، إن النظام الغذائي الصحي، لابد من أن يكون مدخول الطاقة (السعرات الحرارية) متوازناً مع استهلاك الطاقة، ولتجنّب زيادة الوزن غير الصحية، لابد من الآتي:
أن تتجاوز النسبة الكلية للدهون 30% من إجمالي السعرات الحرارية (1، 2، 3)، أون تكون نسبة ما يتم تناوله من الدهون المشبّعة أقل من 10% من إجمالي السعرات الحرارية، ونسبة ما يتم تناوله من الدهون المتحوّلة أقل من 1% من إجمالي السعرات الحرارية، مع تغيير استهلاك الدهون بعيدًا عن الدهون المشبّعة والدهون المتحوّلة إلى الدهون غير المشبّعة
