«بينها الغناء والتمثيل».. صفات جمعت ليلى زاهر وهشام جمال قبل خطبتهما

«بينها الغناء والتمثيل».. صفات جمعت ليلى زاهر وهشام جمال قبل خطبتهما
تصدَّر ارتباط الفنانة ليلى أحمد زاهر والمنتج هشام جمال، اهتمام قطاع كبير من الجمهور، حيث أعلنا قراءة الفاتحة بشكل رسمي عبر حساباتهما الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنهما كانا في حالة نفي مستمرة عن وجود ارتباط عاطفي بينهما، وأنهما صديقان فقط، وقبل ارتباط الثنائي جمعتهما العديد من الصفات المشتركة والهوايات، والتي يكشفها «الوطن»، في التقرير التالي..
موهبة التمثيل
منذ نعومة أظافر ليلى زاهر، ولديها موهبة فنية كبيرة بالتمثيل، حيث كان أول عمل فني تشارك به فيلم «كابتن هيما»، عام 2008، مع الفنان تامر حسني، وتلاه الجزء الثاني من فيلم «عمر وسلمي» عام 2009، لتتوالى الأعمال الفنية ومشاركتها بالأعمال الدرامية فيما بعد.
كما تميز هشام جمال أيضَا بموهبة التمثيل، حيث شارك في بطولة الجزأين الأول والثاني من مسلسل «في بيتنا روبوت»، والذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا.
موهبة الغناء
تميز الثنائي بحبهما للغناء وموهبتهما الكبيرة به، حيث أنشأ هشام جمال شركة موسيقية عام 2010، وقدم العديد من الأغاني من بينها أغنية «تعال تعال»، مع الفنانة دنيا سمير غانم، بالإضافة لأغنية «واحدة انتحار» مع المطرب مسلم، وعدد آخر من الأغاني، إلى جانب مشاركته في التأليف والتلحين بعدد من الأغاني المؤثرة مثل أغنية «ارسم قلب» للدكتور مجدي يعقوب.
كما اشتهرت ليلى زاهر بموهبتها في الغناء إلى جانب التمثيل، فكانت تعيد غناء بعض الأغاني العربية والأجنبية عبر حسابها الرسمي بمواقع التواصل الاجتماعي، حتى قدمت منذ عدة أشهر أولى أغانيها الخاصة بعنوان «كلمة أخيرة»، والتي حققت من خلالها نجاحا كبيرا، وكانت بتوقيع هشام جمال الذي تولى مهام إخراج الأغنية.
الطموح والإصرار
يتمتع الثنائي هشام جمال وليلى أحمد زاهر بقدر لا محدود من الطموح والإصرار، فقد أنشا هشام جمال أول شركة له ليقتحم بها مجال الإنتاج الفني وهو فى عمر 16 عامًا، كما واصلت ليلى زاهر الدفاع عن حلمها وطموحها بالتمثيل، بعد قرار والدها الفنان أحمد زاهر بعدم مشاركتها بأعمال فنية، والتركيز على دراستها حتى الانتهاء منها، ولكنه لم يستمر طويلاً حيث شاركت فى مسلسل «الفتوة»، مع الفنان ياسر جلال، والذي أقنع والدها بالدور وأنه فرصة كبيرة لها بالتمثيل، حتى نجحت فى مواصلة حلمها.