يد في الحبر الفسفوري وأخرى تحمل العَلَم.. بصمة الأطفال تزين لجان الانتخابات الرئاسية

يد في الحبر الفسفوري وأخرى تحمل العَلَم.. بصمة الأطفال تزين لجان الانتخابات الرئاسية
- الانتخابات الرئاسية
- لإقبال كبير على اللجان
- العرس الديمقراطى
- الهيئة الوطنية للانتخابات
- الانتخابات الرئاسية
- لإقبال كبير على اللجان
- العرس الديمقراطى
- الهيئة الوطنية للانتخابات
أطفال مصر الحاضرون بقوة فى مشهد الانتخابات الرئاسية، صمموا على الذهاب إلى لجان الانتخابات رغم أنه لا يحق لهم التصويت، لكنهم قرروا أن تكون صورهم بالحبر الفسفورى وعلم مصر شاهدة على صوتهم الافتراضى، والتقطوا صوراً تذكارية داخل وخارج اللجان بعد غمس أصابعهم فى الحبر الفسفورى.
«بيد تحمل علم مصر وأخرى غُمست فى الحبر الفسفورى»، ظهرت الطفلة رنيم عادل، 5 سنوات، أمام إحدى لجان محافظة الجيزة، لتكون شاهدة على أول انتخابات رئاسية أُجريت فى حياتها، وفق والدتها هبة عبدالعال التى قالت: «صممت آخد رنيم معايا علشان تتعلم يعنى إيه انتماء وحب البلد».
رافعاً علامة النصر بإصبعه المغموس فى الحبر الفسفورى، كتعبير عن سعادته بانتخابه الرمزى، ظهر الطفل إبراهيم، 7 سنوات، وقال: «فرحان عشان بابا خدنى معاه، والناس اتعاملت معايا كويس وخلونى أحط صوباعى فى الحبر، والمشاركة فى الانتخابات حاجة عظيمة علشان بلدنا».
رسالة حب وتأييد لقيادة مصر، بعثها الطفل زياد مروان، 4 أعوام، من أمام لجنة انتخابات الحسين، بعدما اصطحبه والده معه أثناء الإدلاء بصوته.
«عمر وعلى وبوسى وناريمان»، 4 أحفاد كانوا برفقة جدهم وجدتهم فى لجان الانتخابات، وغمسوا أصابعهم فى الحبر الفسفورى، وفقاً للجد الشحات منسى الذى قال: «خدت أحفادى أنا ومراتى علشان يتعلموا معنى الوطنية».