أطفال تصدروا السوشيال ميديا في أحداث غزة.. آخرهم طفلة «يا روح الروح»

أطفال تصدروا السوشيال ميديا في أحداث غزة.. آخرهم طفلة «يا روح الروح»
- أطفال غزة
- السوشيال ميديا
- مواقع التواصل الاجتماعي
- طفلة كان بدك عروسة
- عزة
- أطفال غزة
- السوشيال ميديا
- مواقع التواصل الاجتماعي
- طفلة كان بدك عروسة
- عزة
مشاهد إنسانية مختلفة عاشها أهالي غزة منذ بدأ حرب الإبادة الجماعية من قبل الاحتلال الإسرئيلي في السابع من أكتوبر الماضي، راح ضحيتها العديد من الأطفال الذين خطفوا قلوب جميع شعوب العالم، وأثاروا ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي كانت آخرهم الطفلة التي ودعها والدها بكلمات مؤثرة قائلًا: «ياروح الروح أنتي يابابا».
أطفال تصدروا السوشيال ميديا
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لأب فليسطيني يودع طفلته التي استشهدت على أيدي الاحتلال، إذ كان يحفظ ملامحها البريئة ويحتضنها ليردد بشكل متكرر: «ياروح الروح»، وتعاطف الكثيرون مع مقطع الفيديو الذي انتشر بشكل واسع على السوشيال ميديا.
أفدي صبرَك وثباتَك يا جبل
— فايز الكندري (@fayezalkandary) November 22, 2023
بهذا الصبر واليقين بالله تنتصر أمتنا،
إن كثرت في أمتنا هذه النماذج فاعلم أن النصر الأعظم قد اقترب pic.twitter.com/rdOPbXp2Vc
طفلة كان بدك عروسة
لم يكن مقطع فيديو الطفلة هو الأول من نوعه، ولكن هناك العديد من المشاهد الإنسانية التي خطفت قلوب الجميع كان منها مقطع فيديو الطفلة التي كان والدها يودعها أثناء تواجدها داخل المستشفى بعد استشهادها ليقول: «كان بدك عروسة يابا والله يابا لأجيبهلك إياها بس بالأقصى والله قريبا»، الأمر الذي هز القلوب.
الطفل يوسف
من ضمن الأطفال الذين هزوا مواقع التواصل الاجتماعي بعد استشهادهم الطفل يوسف الذي تصدرت والدته السوشيال ميديا بعد انتشار فيديو كانت تبحث عنه داخل المستشفى بعدما تعرض منزلهم للقصف من قبل قوات الاحتلال: «يوسف شعره كيرلي وأيضاني وحلو»، إذ كانت صرختها لم تتوقف حينها.
الطفلة شام
الطفلة شام حسن أبو شفقة التي خطفت قلب كل من رءاها، بعد تداول صورا لها على مواقع التوصل الاجتماعي، إذ ظن الكثيرون في البداية أن أهلها استشهدوا في القصف، لدرجة أن البعض طلب أن يتبناها ويتولى مسئوليها وجاءت التعليقات حينها كالتالي: «ياروحي ربنا يحفظك»، «ربنا يحميكي»، «الحمد لله على سلامتك يا جميلة».
طفلة الخبز
أيضا من الأطفال الذين خطفوا القلوب خلال أحداث غزة الطفلة سوار طوطح التي عرفت بطفلة الخبز، وتصدرت صورتها مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداولها عن تم قصف مستشفى المعمداني، إذ ظن الكثيرون أنها استشهد ولكن كانت كانت بخير.