رئيس جامعة المنصورة يفتتح ملتقى التوظيف الأول بكلية الحقوق

رئيس جامعة المنصورة يفتتح ملتقى التوظيف الأول بكلية الحقوق
- جامعة المنصورة
- كلية الحقوق
- محافظة الدقهلية
- ملتقي توظيف
- جامعة المنصورة
- كلية الحقوق
- محافظة الدقهلية
- ملتقي توظيف
افتتح الدكتور شريف يوسف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، اليوم الاثنين، فعاليات «ملتقى التوظيف الأول» بكلية الحقوق، الذي يهدف إلى توفير العديد من فرص العمل، والدورات التدريبية للطلاب والخريجين، من خلال مراكز التدريب المهني.
بحضور الدكتور محمد عبد العظيم نائب رئيس الجامعة لشئون لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور وليد الشناوي عميد كلية الحقوق، ومحمد عبد اللطيف أمين عام الجامعة، والدكتور علاء التميمي وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والمهندس أحمد رعب رئيس الغرفة التجارية بالدقهلية، والدكتور وليد عبد اللطيف مركز دعم واتخاذ القرار بمجلس الوزراء، وممثلي عدد من المراكز الحكومية والشركات والمؤسسات القانونية.
ملتقي توظيفي بجامعة المنصورة
وأكد الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة، في بيان، أنّ دور الجامعة لا يقتصر على مجالي التعليم والبحث العلمي، إنما يشمل أيضًا رابط الطلاب الخريجين بسوق العمل، موضحًا أن الملتقى يعمل على تحقيق استراتيجية الدولة المصرية لتأهيل الشباب لمواكبة متطلبات سوق العمل، ويهدف إلى إتاحة فرص توظيف مختلفة لخريجي كلية الحقوق.
وأشار رئيس الجامعة، إلى أن خريج كلية الحقوق له طبيعة خاصة، إذ حرصت الجامعة على توفير العديد من الدورات التدريبية للطلاب والخريجين، من خلال مراكز التدريب المهني لإعداد الخريجين لسوق العمل، وتسليحهم بكافة المهارات التي يحتاجها الخريج؛ لسد الفجوة ومواجهة التحديات التي طرأت في سوق العمل، بالشراكة مع بعض الشركات والهيئات العاملة في قطاع الدراسات القانونية.
وأوصى الخريجين بضرورة صقل مهاراتهم، بالدورات المتخصصة والفرص التدريبية التي توفرها الجامعة والكلية؛ للتسلح بكل ما هو جديد في متطلبات سوق العمل.
وأشار الدكتور وليد الشناوي، عميد كلية الحقوق، إلى أن الكلية تحتفل هذا العام باليوبيل الذهبيِ لها، ومن حسن حظ الطالب أن تأتى هذه الاحتفالات مواكبة لتمتع الكلية بمكانة مرموقة مشهود بها، ليس فقط بين كليات الحقوق المصرية، ولكن أيضًا بين كليات الحقوق العربية.
وتحمل الكلية مكانةً متقدمة بين أفضل عشر كليات على مستوى الجمهورية، في جائزة التميز الحكومية في العامِ الماضي، وكذلك حصول برنامجي الدراسةِ باللغتين الإنجليزية والفرنسية، على الاعتماد الأكاديمي لأول مرةٍ في الجامعات المصرية.