وصول مساعدات نقابة مهندسي الدقهلية إلى غزة.. «أنتم في القلب»

وصول مساعدات نقابة مهندسي الدقهلية إلى غزة.. «أنتم في القلب»
- المسادات للفلسطنين
- نقابة المهندسين
- مهنندسي الدقهلية
- مهندسي الدقهلية
- الشعب الفلسطيني
- المسادات للفلسطنين
- نقابة المهندسين
- مهنندسي الدقهلية
- مهندسي الدقهلية
- الشعب الفلسطيني
أعلنت نقابة المهندسين بالدقهلية اليوم عبور أولى الشاحنات المحملة بـ25 طنا من المساعدات المقدمة من مهندسي الدقهلية إلى الشعب الفلسطيني في محنته العصيبة لتصبح أول نقابة مهنية تصل مساعدتها مباشرة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة وكُتب على الشاحنة من مهندسي الدقهلية: إلى فلسطين الحبيبة أنتم في القلب والنصر لنا.
حسانين: هذه الشاحنة هي أقل رسالة دعم
وقال المهندس إبراهيم حسانين نقيب مهندسي الدقهلية إن هذه الشاحنة هي أقل رسالة دعم الى الاخوة فى فلسطين ضد المحتل الصهيوني وتقدم بالشكر الى من تقدموا بالمساعدات من المهندسين والمواطنين والشركات والمصانع ومؤسسات المجتمع المدني على ثقتهم بمجلس نقابة المهندسين بالدقهلية.
وأضاف حسانين، في بيان صحفي، أن ما تم جمعه من تبرعات فى الشاحنة الاولى يدل على التواصل الدائم والبناء بين مجلس النقابة ومهندسي الدقهلية من جهة وبين مجلس النقابة ومؤسسات المجتمع المدني والشركات والمصانع من جهة اخرى وأن نقابة المهندسين بالدقهلية رسالتها واضحة وهي دعم الشعب الفلسطيني ضد المحتل الصهيوني.
الشافعي: نرفض الوجود الصهيوني علي الأراضي الفلسطينية
ومن جهته، أكد المهندس رضا الشافعي عضو مجلس الشيوخ المصري والمستشار الفني لنقابة المهندسين بالدقهلية، أن شاحنة المساعدات المقدمة من مهندسي الدقهلية الى فلسطين الابية هي رسالة واضحة برفضهم الاحتلال الصهيوني ووجوده على الاراضى الفلسطينية وانه مهما طال الزمن فاني الاحتلال إلى زوال.
وشدد الشافعي علي أن ما يقوم به المحتل الصهيوني هي مجازر ابادة جماعية للشعب الفلسطيني يجب أن تتوقف وأن ما يحدث من استهداف للمستشفيات والمدارس والمنشآت المدنية يدل على بشاعة العدوان وصمت المجتمع الدولي يدل على تخاذله وانه يكل بمكيالين واوضح ان نقابة مهندسي الدقهلية ستستمر فى تقديم المساعدات العينية التى يتم تجميعها الى الشعب الفلسطيني فى محنته العصيبة.
وتقدم المهندس رضا الشافعي بالشكر والتقدير الى جهات الدولة المختلفة التى سهلت ودعمت وصول مساعدات مهندسي الدقهلية الى الاراضى الفلسطينية المحتلة.