نقيب أطباء لبنان: استهداف الاحتلال مستشفى ميس الجبل «غير إنساني»

نقيب أطباء لبنان: استهداف الاحتلال مستشفى ميس الجبل «غير إنساني»
- لبنان
- حزب الله
- قصف مدفعي
- إسرائيل
- قصف جنوبي لبنان
- حزب الله اللبناني
- القاهرة الإخبارية
- أطباء لبنان
- لبنان
- حزب الله
- قصف مدفعي
- إسرائيل
- قصف جنوبي لبنان
- حزب الله اللبناني
- القاهرة الإخبارية
- أطباء لبنان
أدان الدكتور يوسف بخاش، نقيب أطباء لبنان، اليوم، الاعتداء الوحشي الذي تعرض له مستشفى ميس الجبل، مؤكدًا أنّه «لا يمت إلى الإنسانية أو قواعد الحروب بصلة، ويُفترض تحييد المستشفيات والمراكز الصحية خاصة والمدنيين عامة».
واستنكر «بخاش»، استمرار تعرض الطواقم الطبية وقصف المستشفيات ومراكز الرعاية الأولية ومحاصرتها في قطاع غزة، والتي انتقلت إلى جنوب لبنان خاصة بعد استهداف سيارات الإسعاف التابعة لجمعية الرسالة الإسلامية، حسب ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية نقلًا عن وكالة الأنباء اللبنانية.
وأعرب نقيب أطباء لبنان عن أسفه لاستشهاد نحو 40 طفلًا كانوا يتلقون العلاج في غرفة العناية المشددة، بعد أن شدد العدو الاسرائيلي حصاره على مجمع الشفاء في غزة ومنع عنه المياه والكهرباء والأكسجين.
وجددت نقابة أطباء لبنان، مناشدتها لنقابات الأطباء حول العالم «التحرك السريع لمنع مثل هذه الممارسات العدوانية والوحشية بحق القطاع الطبي ومراكز الاستشفاء والإيواء».
وحاصر الاحتلال الاسرائيلي مبنى «أطباء بلا حدود» وأطلق قنابل الفسفور المحرمة دوليا في محيطه بغزة، وحذّر جيش الاحتلال الإسرائيلي مدير مستشفى الشفاء بغزة من أنّ المبنى يقع ضمن منطقة القتال.
وأعلنت الفصائل الفلسطينية استهداف طائرة إسرائيلية، وكشفت وسائل إعلام أنّ طيران الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مواطنين خلف مسجد الهدى في غزة، وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي سيطرته على 11 موقعًا عسكريًا للفصائل الفلسطينية.
وأكدت الوكالة الوطنية اللبنانية، في وقت سابق، قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي محيط بلدتي الناقورة وعلما الشعب اللبنانيتين، بجانب استهداف مدفعية جيش الاحتلال يوم الإثنين الماضي، محيط بلدتي الناقورة واللبونة في القطاع الغربي من جنوب لبنان.
ودعا جيش الاحتلال، سكان الجليل الأعلى وسهل الحولة، المتاخم للحدود اللبنانية، إلى التزام منازلهم وملاجئهم، عقب قصف العدو سيارة مدنية قرب بلدة عيناتا جنوبي لبنان، واستشهاد جدة وحفيداتها الثلاث على إثر الحادث، وإصابة الأم.