دافعت عن شعب.. قصة أغنية «تحيا فلسطين»

كتب: مريم جاد

دافعت عن شعب.. قصة أغنية «تحيا فلسطين»

دافعت عن شعب.. قصة أغنية «تحيا فلسطين»

بين عشية وضحاها أصبحت مطلبا لكل المتظاهرين في العواصم الأوروبية لتأييد حق فلسطين والدفاع عن شعبها، ولقت إعجاباً ورواجا كبيرا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي لتأييد فلسطين.. فما هي قصة الأغنية السويدية «تحيا فلسطين» للدفاع غن غزة وشعبها.

قصة أغنية «تحيا فلسطين»

«تحيا فلسطين» هي أغنية لفرقة كوفية سويدية فلسطينية، وكاتب هذه الأغنية الفنان جورج توتري، وهو فلسطيني، وهاجر إلى السويد بعد الحرب في عام 1967، وأسس فرقة كوفية السويد في سبعينيات القرن الماضي، حتى يروي من خلالها القضية الفلسطينية من خلال الأغاني، وله العديد من الألبومات وأبرزها «غبننة فلسطين»، و«لا للحرب».

وفي عام 1978 في أوضاع أشبه بالآن قدمت فرقة الكوفية أغنية  Leve Palestina.. «تحيا فلسطين» لأول مرة في حفل غنائي في العاصمة السويدية ستوكهولم.

ومع الحرب المستمرة الحالية على غزة وأهلها قام العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي باستخدامها على صور ولقطات للشعب الفلسطيني من خلال تقنية الذكاء الاصطناعي لتأييد القضية الفلسطينية.

كلمات أغنية «تحيا فلسطين»

وتقول كلمات أغنية «تحيا فلسطين»:

تحيا تحيا تحيا فلسطين..

تحيا فلسطين وتسقط الصهيونية..

نحن زرعنا الأرض..

ونحن حصدنا القمح..

ونحن قطفنا الليمون..

وعصرنا الزيتون..

وكل العالم يعرف أرضنا، تحيا تحيا تحيا فلسطين.

تحيا فلسطين وتسقط الصهيونية..

ونحن رمينا الحجارة على الجنود والشرطة، ونحن أطلقنا الصواريخ على أعدائنا، وكل العالم يعرف عن كفاحنا..

تحيا تحيا تحيا فلسطين، تحيا فلسطين وتسقط الصهيونية..

سوف نحرر أرضنا من الإمبريالية ..

وسوف نعمر بلادنا نحو الاشتراكية..

العالم بأجمعه سيشهد ذلك..

تحيا فلسطين وتسقط الصهيونية.


مواضيع متعلقة