مبادرة ابدأ تطلق سلسلة ندوات للتوعية بأهمية التعليم الفني في دمياط

مبادرة ابدأ تطلق سلسلة ندوات للتوعية بأهمية التعليم الفني في دمياط
- مبادرة ابدأ
- المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية "ابدأ
- حياة كريمة
- تطوير المناهج
- مبادرة ابدأ
- المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية "ابدأ
- حياة كريمة
- تطوير المناهج
أطلقت المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية «ابدأ»، بالتعاون مع أكاديمية «ناس»، سلسلة ندوات حول أهمية التعليم الفني والتقني، ودوره الفعال في بناء المجتمع والنهوض بالصناعة لتحقيق التنمية الاقتصادية، وذلك في محافظة دمياط خلال الأسبوع الماضي.
ونُظمت الندوات في 4 مراكز شباب مختلفة في المحافظة، شملت مركز شباب مدينة دمياط، ومركز شباب استاد دمياط، ومركز شباب السنانية، ومركز شباب عزبة البرج.
مدرسة «ابدأ» الوطنية للعلوم التقنية
وأطلقت مبادرة «ابدأ»، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية بدمياط والمتخصصة في مجالي الخدمات اللوجستية وإصلاح وصيانة السفن، والتي سيتم بدء الدراسة بها في العام الدراسي 2023/ 2024، وذلك بعد تطويرها ورفع كفاءة البنية التحتية، والورش، والفصول التعليمية، وإضافة المعدات والأدوات المتعلقة بمجال التخصص، فضلًا عن تطوير المناهج الدراسية طبقًا لمتطلبات الصناعة والمعايير الدولية على أيدي خبراء متخصصين؛ وذلك للحصول على الاعتماد الدولي للمدرسة من جهات اعتماد دولية.
تحسين الصورة الذهنية حول التعليم الفني والتقني
يأتي ذلك في إطار عمل مبادرة «ابدأ» على تحسين الصورة الذهنية حول التعليم الفني والتقني من خلال تطوير التعليم الفني والتدريب المهني بمصر، وتأهيل العمالة الفنية للالتحاق بسوق العمل فور تخرجهم؛ لما للقوى العاملة بقطاع الصناعة من تأثير مباشر على الاقتصاد المصري.
يذكر، أن التقديم للالتحاق بمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية بدمياط، مازال متاحا للطلاب من البنين الحاصلين على الشهادة الإعدادية بمجموع لا يقل عن 210 درجات عبر الموقع الرسمي لمبادرة ابدأ، من خلال الرابط التالي:https://ebda.com.eg/factory/add/26062885-73c2-4abc-9993-9fd6d5268cec
ما هي مبادرة «ابدأ»؟
جدير بالذكر أن المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية «ابدأ» أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال إفطار الأسرة المصرية في أبريل 2022، وتهدف إلى تعزيز دور القطاع الخاص في توطين الصناعة، وتقليل الفجوة الاستيرادية، وتأهيل العمالة المصرية، وتذليل العقبات أمام المصانع المتعثرة، وتشييد المصانع الجديدة فى مصر.