مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق في تخريب مدرسة إسلامية في "بوسطن"

مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق في تخريب مدرسة إسلامية في "بوسطن"
يجري مكتب التحقيقات الفيدرالي، تحقيقًا في مصدر الشعارات المعادية التي كتبت على جدران مدرسة إسلامية في ولاية رود آيلاند.
وأعلن فرع المكتب في الولاية الأمريكية "بوسطن"، أمس، بدء إجراء تحقيق بشأن الحقوق المدنية في التخريب الذي طال المدرسة الإسلامية في رود آيلاند.
قال المسؤولون في المدرسة، إن شعارًا باللون البرتقالي كتب عند مدخلها يقول "الآن هذه جريمة كراهية، وكلمة (خنازير) إشارة مهينة إلى النبي محمد".
فيما قال حلمي بكري رئيس مجلس إدارة المدرسة، إن المدرسة لم تتعرض من قبل إلى أي تخريب أو تهديد جدي منذ افتتاحها العام 2004.