متى تبدأ تكبيرات عيد الأضحى؟.. سنة عن النبي ويستحب الإكثار منها

متى تبدأ تكبيرات عيد الأضحى؟.. سنة عن النبي ويستحب الإكثار منها
- متى تبدأ تكبيرات عيد الأضحى؟
- تكبيرات عيد الأضحى
- عيد الأضحى
- صلاة عيد الأضحى
- متى تبدأ تكبيرات عيد الأضحى؟
- تكبيرات عيد الأضحى
- عيد الأضحى
- صلاة عيد الأضحى
متى تبدأ تكبيرات عيد الأضحى؟، من الأمور التي أوضحتها وزارة الأوقاف المصرية، إذ يفصلنا عن العيد أيام قليلة، وفيه يكثر المسلمون من التكبير والتهليل وذكر الله عز وجل، وهي من الأعمال الصالحة المستحب اتباعها في هذا الأيام المباركة، فالتكبير أحد مظاهر الاحتفال بعيد الأضحى التي تدخل السرور على النفس وتقرب العبد من ربه، وتكبيرات عيد الأضحى يرددها المسلمون خلال هذه الأيام المباركة.
متى تبدأ تكبيرات عيد الأضحى؟
وعن متى تبدأ تكبيرات عيد الأضحى؟، ذكرت وزارة الأوقاف، أنّ تكبيرات عيد الأضحى تبدأ من فجر يوم عرفة، التاسع عشر من شهر ذي الحجة، وتنتهي بانتهاء يوم 13 ذي الحجة، مؤكّدة أنّ التكبير في عيد الأضحى المبارك هي سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم عملا بما روى عن الرسول الكريم «أنَّه كان يُكبِّرُ من غَداةِ عَرفةَ إلى صَلاةِ العَصرِ من آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ»، والتكبير يكون بعد الصلاة المفروضة، ويستحب الإكثار من التكبير في هذه الأيام.
تكبيرات عيد الأضحى
واستمرارا للحديث عن متى تبدأ تكبيرات عيد الأضحى؟، أشارت الأوقاف إلى أنّ صيغة تكبيرات عيد الأضحى هي: «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا».
عيد الأضحى
وفي إطار الحديث عن متى تبدأ تكبيرات عيد الأضحى؟، قال الدكتور مختار مختار جمعة، وزير الأوقاف المصرية، إنّ حضور الرجال والنساء والأطفال صلاة العيد أمرٌ مستحب؛ لما فيه من اجتماعٍ على الخير، وإظهارٍ للفرح والسرور بهذا اليوم المبارك، ويجوز للمرأة الحائض أو النفساء الخروج لتشهد صلاة العيد لكنها لا تصلي، ففي حديث أُمِّ عَطِيَّةَ (رَضِيَ اللهُ عَنْها) قَالَتْ: «أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ (ﷺ) أَنْ نُخْرِجَهُنَّ فِي الْفِطْرِ وَالأَضْحَى الْعَوَاتِقَ وَالْحُيَّضَ وَذَوَاتِ الْخُدُورِ، فَأَمَّا الْحُيَّضُ فَيَعْتَزِلْنَ الصَّلاةَ وَيَشْهَدْنَ الْخَيْرَ وَدَعْوَةَ الْمُسْلِمِينَ» (متفق عليه).