ما بين الفرحة والدموع.. أبرز آراء طالبات الثانوية العامة في امتحان اللغة العربية

ما بين الفرحة والدموع.. أبرز آراء طالبات الثانوية العامة في امتحان اللغة العربية
- امتحانات الثانوية العامة
- الثانوية العامة
- اللغة العربية
- امتحان اللغة العربية
- طلاب الثانوية العامة
- امتحانات الثانوية العامة
- الثانوية العامة
- اللغة العربية
- امتحان اللغة العربية
- طلاب الثانوية العامة
ترقب وانتظار من أهالي وأسر طلاب الثانوية العامة، الجميع يقف أمام بوابة مدرسة الأورمان الإعدادية الثانوية بنات، بعدما دق الجرس، معلناً عن انتهاء مدة امتحان اللغة العربية لتخرج الطالبات، ويدب الأمل في قلوب البعض، ويلازم البعض الآخر الخوف والقلق في محاولة منهم لقراءة تعبيرات وجوه الأبناء.
الامتحان في مستوى الطالب المتوسط
مجموعات من طالبات الثانوية العامة تلو الأخرى تخرج تباعاً من داخل المدرسة تركض كل منهن إلى والدتها، إما لمشاركتها الفرحة بسهولة الامتحان أو لتشد من أزرها من صعوبة بعض النقاط، وتقول إحدى الطالبات خلال حديثها لـ«الوطن»: «الامتحان كان سهل جدا جدا في مستوى الطالب المتوسط بس كان في تركات بسيطة جداً في النحو».
ندم على ضياع وقت المذاكرة من سهولة الامتحان
وأوضحت طالبة أخرى وسط فرحتها العارمة عقب خروجها من لجنة الامتحانات «ما كناش فاكرين إن الامتحان ييجي بالسهولة دي خسارة اللي ذاكرناه والله والحمد لله إننا حلينا حلو».
بكاء بعض الطالبات من صعوبة بعض النقاط في الامتحان
كالمعتاد لا يسلم الأمر من بكاء بعض الطالبات اللاتي لم يحالفهن الحظ في بعض نقاط الامتحان مثل أمل التي قالت وسط بكائها المرير «أنا ذاكرت كويس جداً خلال الفترة اللي فاتت بس دخلت اللجنة حسيت إن كل حاجة متشابهة ومعرفتش اللي بحله ده صح ولا غلط يا رب ينجحني عشان خاطر أهلي».
امتحان اللغة العربية كان أسهل من السنوات السابقة
اتفق العديد من الطالبات على جملة واحدة «الامتحان كان أسهل من كل امتحانات السنوات اللي فاتت الحمد لله» ليدخل الأمل في قلوبهن لإعطائهن ثقة يستطعن من خلالها استكمال مذاكرة باقي المواد.