إعلان التأهب في أوكرانيا.. والأمم المتحدة تكشف حصيلة ضحايا الأزمة الروسية

إعلان التأهب في أوكرانيا.. والأمم المتحدة تكشف حصيلة ضحايا الأزمة الروسية
- أوكرانيا
- الأمم المتحدة
- الأزمة الأوكرانية
- كييف
- أزمة أوكرانيا
- أوكرانيا
- الأمم المتحدة
- الأزمة الأوكرانية
- كييف
- أزمة أوكرانيا
أعلنت السلطات الأوكرانية، حالة التأهب للتحذير من غارات جوية في جميع أنحاء أوكرانيا، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية.
إصابة 14 ألفا و985 آخرين منذ بدء الأزمة الأوكرانية
وكانت منظمة الأمم المحدة، كشفت في وقت سابق، عن حصيلة ضحايا الأزمة الأوكرانية، وأعلنت مقتل 8836 شخصا، وإصابة 14 ألفا و985 آخرين منذ 24 فبراير من العام الماضي 2022.
وقال نائب ممثلة الأمم المتحدة لشؤون نزع السلاح أديجي إيبو، إن،معظم الوفيات والإصابات بين المدنيين ناجمة عن استخدام ذخيرة متفجرة واسعة النطاق،مضيفا إن من المحتمل أن تكون الأرقام الفعلية أعلى من ذلك بكثير، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
من جانبه، أوضح القائم بأعمال رئيس مقاطعة دونيتسك دينيس بوشيلين، اليوم الجمعة، أن القوات الأوكرانية تسعى بشكل مستهدف إلى اختراق الجوانب الجانبية في باخموت شرق أوكرانيا، لتعقيد تقدم القوات الروسية في المدينة، مشيرا إلى تدابير شاملة لمنع مثل هذا السيناريو.
وفي وقت سابق، أشار بوشيلين، لوكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية، إلى أن احتمال السيطرة الكاملة على باخموت قريب بما فيه الكفاية
من جانبه، أوضح عضو مجلس إدارة زابوريجيا، رئيس حركة «نحن مع روسيا»، فلاديمير روجوف، إن تم اتخاذ إجراءات في المقاطعة لتقليل فرص الجيش الأوكراني في الاستجابة الناجحة والمضادة، مشيرا إلى توجيه ضربات وقائية مكثفة لمواقع المقاتلين وتعزيز خط الدفاع المتموج.
عقد بـ490 مليون دولار لإنتاج ذخائر من عيار 120 مم
وفي الولايات المتحدة الأمريكية، وقعت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» عقدا بقيمة نصف مليار دولار «490 مليون دولار»مع شركة «جنرال ديناميكس» لإنتاج الذخائر من عيار 120 مم، لمدة 5 سنوات حتى مايو 2028، وأشارت الوزارة إلى أن الذخيرة ستصنع لتلبية احتياجات الجيش الأمريكي.
مطالبات بالسلام في أوكرانيا
بدوره، ناشد أمين سر دولة الفاتيكان، الكاردينال بييترو بارولين، قادة أوروبا العمل للتوصل إلى سلام عادل في أوكرانيا، مؤكدا في مداخلته خلال مشاركته في أعمال القمة الرابعة لمجلس أوروبا، في «ريكيافيك» عاصمة ايسلندا،ان الكرسي الرسولي سيستمر في لعب دوره في هذا الاتجاه.