«حياة كريمة» بسوهاج: توزيع 8 آلاف كرتونة على الأسر الأولى بالرعاية

«حياة كريمة» بسوهاج: توزيع 8 آلاف كرتونة على الأسر الأولى بالرعاية
- توزيع الكراتين في سوهاج
- مؤسسة حياة كريمة بسوهاج
- حياة كريمة بسوهاج
- توزيع الكراتين في البلينا
- حياة كريمة
- مؤسسة حياة كريمة في سوهاج
- سوهاج
- توزيع الكراتين في سوهاج
- مؤسسة حياة كريمة بسوهاج
- حياة كريمة بسوهاج
- توزيع الكراتين في البلينا
- حياة كريمة
- مؤسسة حياة كريمة في سوهاج
- سوهاج
أعلنت مؤسسة حياة كريمة في محافظة سوهاج عن إطلاق مبادرة توزيع 8 آلاف كرتونة غذائية على الأسر الأولى بالرعاية في مركز البينا جنوب محافظة سوهاج، خلال شهر رمضان المعظم، وتأتي هذه المبادرة في إطار جهود المؤسسة الدائمة لتوفير الدعم اللازم للأسر الفقيرة والمحتاجة خلال الشهر الفضيل، وتخفيف معاناتهم وتحسين جودة حياتهم.
توزيع 8 آلاف كرتونة غذائية على الأسر الأولى بالرعاية
وقال السيد محمد كمال، مدير مكتب مؤسسة حياة كريمة في سوهاج أنه تم توزيع 8 آلاف كرتونة الأسر الأكثر احتياجا في المركز، بالتنسيق مع المتطوعين، وتعكس هذه المبادرة التزام المؤسسة بتحقيق أهدافها الإنسانية وتوفير الدعم اللازم للأسر الأكثر احتياجًا في شتى مناطق مصر.
توفير المساعدات اللازمة للأسر الأولى
وأضاف «كمال» في تصريح لـ«الوطن» أنه يأتي هذا الدعم في إطار جهود دعم المتواصل من قبل القيادة السياسية لتوفير المساعدات اللازمة للأسر الأولى بالرعاية الأكثر استحقاقًا وتلبية احتياجاتهم الأساسية من الغذاء والمواد الأساسية والمرافق والخدمات.
وأوضح الدكتور هشام الحداد، منسق عام مؤسسة حياة كريمة بسوهاج، أن توزيع 8 آلاف كرتونة بمركز البلينا، وذلك للدعم اللازم للأسر في شتى القرى والنجوع والمراكز يأتي كجزء من العمل الدائم والمستمر للمؤسسة، ويتضمن هذا العمل توفير المواد الغذائية والخدمات والمرافق الأساسية الأخرى، بهدف تحسين جودة حياة تلك الأسر وتوفير الدعم اللازم لهم.
وأشار «الحداد»، أن توزيع الكراتين الغذائية يأتي ضمن الجهود المتواصلة لتوفي الرعاية اللازمة للأسر الفقيرة، وتخفيف العبء عن كاهل المواطنين والأسر في شتى مناطق المحافظة، ويعكس هذا العمل التزام المؤسسة بتحقيق أهدافها الإنسانية وتحسين جودة حياة المجتمعات المحلية.
تقديم المساعدات للأسر الفقيرة
يسعد متطوعو مؤسسة حياة كريمة في مركز البلينا بفرصة تقديم المساعدات للأسر الفقيرة، ويعتبرون هذا العمل فخرًا وشرفًا لهم، وقد عملوا بجهد واجتهاد لتلبية احتياجات تلك الأسر وتخفيف معاناتهم، وهو ما ساعدهم على التواصل معهم وفهم حاجاتهم بشكل أكبر.
ويؤكدون أنهم سيواصلون بذل الجهود والعمل الدؤوب لتقديم الدعم اللازم للأسر الأكثر استحقاقًا والأولى بالرعاية في شتى القرى والنجوع، حيث سيعملون على توفير كل ما يحتاجونه من مواد غذائية وملابس ومستلزمات أخرى ضرورية لحياتهم اليومية، ويعد هذا النوع من العمل أحد أهم ركائز المؤسسة، حيث تسعى دائمًا لتحسين جودة حياة الأسر الفقيرة وتوفير الدعم اللازم لهم.