«الأعلى للثقافة»: 10 آلاف طفل تقدموا لجائزة المبدع الصغير.. وأسيوط تتصدر

«الأعلى للثقافة»: 10 آلاف طفل تقدموا لجائزة المبدع الصغير.. وأسيوط تتصدر
- جائزة الدولة للمبدع الصغير
- المبدع الصغير
- جائزة المبدع الصغير
- المتقدمون لجائزة المبدع الصغير
- المجلس العلى للثقافة
- جائزة الدولة للمبدع الصغير
- المبدع الصغير
- جائزة المبدع الصغير
- المتقدمون لجائزة المبدع الصغير
- المجلس العلى للثقافة
قال الدكتور هشام عزمي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، إنّ جائزة الدولة للمبدع الصغير، هي تلك الجائزة المتميزة التي أطلقتها مصرَ العام قبل الماضي، لأنها الأولى من نوعها في المنطقة، ربما هناك مسابقات كثيرة تعد بالمئات تقدمها جهات ومؤسسات مختلفة على مستوى الدولة، لكن لعلها هذه المرة الأولى التي تخصص فيها الدولة المصرية جائزة للأطفال في الفئات العمرية من 5 إلى 18 سنة، وتصدرت محافظة أسيوط بعدد المتقدمين.
«عزمي»: هناك اهتمام من الدولة بموهبتهم وإبداعاتهم
وأضاف «عزمي»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد ومنة الشرقاوي: «نتحدث عن جائزة تحمل اسم مصر لها قيمة كبيرة وتعطي هذا الجيل الجديد نوعا من الأمل والدليل بالفعل لا القول، وهناك اهتمام من الدولة بموهبتهم وإبداعاتهم».
جائزة هذا العام متميزة
وتابع الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة: «هذا العام من الجائزة جاء متميزا في عدة مجالات، سواء من حيث أرقام المتقدمين وطريقة التقديم والمحافظات التي تقدمت وأعداد المتقدمين منها وكلها ملامح إيجابية ومؤشرات تدل على أنّ الجائزة بدأت تحقق المرجو منها على مدار الفترة الماضية ونأمل بالمزيد من التقدم والارتقاء بها خلال الفترة المقبلة».
شروط التقدم للمسابقة
وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، أنه على أن كل الأطفال المتقدمين، خاصة إذا كانوا يتمتعون بموهبة ولديهم قدرة على الإبداع تتوافر فيهم كل المواصفات السلوكية والتربوية، إذ أنه في مرحلة متقدمة منها سيكون هناك مقابلة شخصية بعد اجتياز المرحلة الأولى، وتلقينا أكثر من 10 آلاف طالب من كل محافظات الجمهورية، وهناك شروط حاكمة وضابطة لعملية التقدم، لأنها جائزة دولة وليست مسابقة عادية، وكانت أسيوط هي أكثر محافظات الجمهورية من حيث أعداد المتقدمين، صاحبة نصيب الأسد من المتقدمين بواقع 3 آلاف و400 مبدع صغير، ثم الوادي الجديد، وهذه هي المرة الأولى التي تخرج منها المرتبتان الأولى والثانية عن نطاق القاهرة الكبرى، وكانت الأكثرية للبنات بواقع 6500 مبدعة صغيرة في كل المجالات.