لحظة بكى فيها الفنان رياض الخولي بسبب «أفيش»: «حسيت بظلم كبير»

لحظة بكى فيها الفنان رياض الخولي بسبب «أفيش»: «حسيت بظلم كبير»
- رياض الخولي
- الفنان رياض الخولي
- السيرة الهلالية
- أبو زيد الهلالي
- رياض الخولي
- الفنان رياض الخولي
- السيرة الهلالية
- أبو زيد الهلالي
10 مشاهد في مسلسل «أم كلثوم» وبطولة في «جسر الخطر» جعلته يقفز بعد 20 عامًا من الفن إلى دائرة الممثلين الكبار ويدخل بؤرة الضوء، فقد عزف سيمفونية أداء متفردة بشخصيتين غاية في الاختلاف والصعوبة، ولجمال وروعة أدائه تساءل عدد كبير من الجمهور عن اسمه، وكأنّهم يكتشفونه لأول مرة رغم تمثيله منذ عام 76، وهو عام تخرّجه في معهد الفنون المسرحية، ويحتفل اليوم بعيد ميلاده الـ70، إذ يوافق الـ29 يناير 1953.
رياض الخولي يتحدث عن رأيه في الأفيشات
الفنان رياض الخولي لم يكترث أبدًا لترتيب اسمه ومكانة على «الأفيشات»، ففي حوار سابق مع الإعلامية صفاء أبو السعود، يقول «الخولي» إنّ اسمه على أفيش فيلم أو مسلسل لم ولن يُقلقه إلا في حال شعوره بالظلم أو الغُبن: «فيه حاجات منطقية ويتقبلها العقل، يعني مش معقول يكون (س) و(ص) وأحط اسم فلان تاني إلا إذا كنت أنت قاصد تضايقني».
إشكالية مسلسل «أبو زيد الهلالي»
ويروي الفنان رياض الخولي عن اللحظة التي بكى فيها بسبب مشكلة على أفيش مسلسل «أبو زيد الهلالي» وتعمّد تصعيدها إلى رئيس التلفزيون آنذاك: «كان وقتها رئيس القطاع مدحت زكي وجاب لي حقي مالكي وشافعي وحنبلي وأبو حنيفة».
وأضاف «الخولي» أنّ اسمه على الأفيش وُضع في الترتيب الرابع أو الخامس على الرغم من أدائه لدور البطولة في الجزء الثالث: «مدحت زكي وقتها عمل لمسة حلوة بعد ما الإشكالية خلصت، لقيت جرس الباب بيرن وأحمد عبدالعزيز داخل ومعاه جمال عبدالناصر وتورتاية وبعض الصحفيين، أنا بكيت».