«العربي لحقوق الإنسان» عن «حياة كريمة»: توفر بيئة صحية للمواطن
«العربي لحقوق الإنسان» عن «حياة كريمة»: توفر بيئة صحية للمواطن
- حياة كريمة
- حقوق الإنسان
- مشروعات حياة كريمة
- المبادرة الرئاسية
- حياة كريمة
- حقوق الإنسان
- مشروعات حياة كريمة
- المبادرة الرئاسية
4 سنوات مرت على إطلاق الرئيس عبد الفتاح السيسي، مبادرة حياة كريمة في 2 يناير 2019، غيرت من شكل الحياة في القرى والريف عن طريق المشروعات التنموية والخدمية وأعمال البنية التحتية، التي حولت حياة الفئات الأكثر احتياجًا إلى حياة كريمة.
وقال عبدالجواد أحمد رئيس المجلس العربي لحقوق الإنسان، إن المبادرة نموذجًا ورمزًا يدلان على اهتمام الرئيس السيسي بكرامة الإنسان المصري وتمكينه في الأماكن الأكثر تهميشا في القري والنجوع وربوع مصر، من الحد الأدني من حقوقه بالعيش في بيئة صحية تتوافر بها حقوقه من خدمات المياه والكهرباء والصرف الصحي، وغيره من الخدمات التي تمكنه من العيش بأمان.
دور حياة كريمة في دعم المواطنين
وأشاد «أحمد» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، بالدور الذي تقدمه مبادرة حياة كريمة في دعم وكفالة وتمكين المواطنين الأكثر ضعفًا واحتياجًا لبيئة اجتماعية وخدمات اقتصادية في القرى والنجوع المهمشة في ربوع مصر، موضحًا أن حقوق الإنسان ليست فقط السياسية منها، بل أن الحقوق الاقتصادية والتنموية تمثل أهمية بالغة للإنسان تمكنه من العيش في بيئة صحية واجتماعية مشجعة، وتكفل له البقاء والنماء والعمل، وتوفير وكفالة جميع الخدمات مثل السكن والمياه والعيش.
واختتم رئيس المجلس العربي لحقوق الإنسان، بأن القرى الأكثر تهميشًا في مصر هي أولوية بالنسبة للعمل الأهلي والدولة والخطط الاستراتيجية المتعددة الحقوقية منها والتنموية.
