بعد خضوعها لجراحة بالمفصل.. إسعاد يونس تكشف سر نجاح برنامجها صاحبة السعادة

بعد خضوعها لجراحة بالمفصل.. إسعاد يونس تكشف سر نجاح برنامجها صاحبة السعادة
- إسعاد يونس
- صاحبة السعادة
- عملية جراحية
- عملية تغيير مفصل
- إسعاد يونس
- صاحبة السعادة
- عملية جراحية
- عملية تغيير مفصل
خضعت الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، لعملية تغيير مفصل بالجانب الأيمن من منطقة الحوض، مساء أمس، إثر سقوطها على درج مصعد منزلها، وهي الآن في مرحلة التعافي، وطلبت من محبيها وجمهورها الدعاء لها بالشفاء، وفور انتشار أنباء حالتها الصحية، تصدرت مؤشرات البحث على «جوجل»، وترصد «الوطن» لمحات من برنامجها «صاحبة السعادة» وسر النجاح الكبير الذي حققه.
سر نجاح برنامج صاحبة السعادة
وتحدثت الفنانة إسعاد يونس في حوار سابق لها، على راديو «9090»، عن سر نجاح برنامجها الشهير «صاحبة السعادة»، قائلة إنّ روح فريق العمل والحرص على تنفيذه بشكل جيد هي سر النجاح، إذ يحرص الفريق على متابعة ردود الفعل حول كل حلقة وقياسها بدقة شديدة لاستشعار الحالة العامة للناس، ليكون البرنامج موجهًا لكل الفئات، قائلة: «مرة نعمل حلقة رياضة للرجالة، ومرة حلقة للأطفال ومرة تانية حلقة للستات والشباب وهكذا»، وسهدف البرنامج للم شمل العائلة مرة أخرى، إذ كانت الطبيعة الغالبة لبرامج التليفزيون المناظرات المشتعلة شديدة اللهجة: «البرامج كلها ساخنة وملتهبة».
إسعاد يونس: هدفي الضيف يمشي مبسوط
ويعد برنامج صاحبة السعادة، وثيقة تاريخية للفن والرياضة والمجتمع بشكل عام، إذ يؤرخ أحداثًا ووقائع معينة، وهو ما يبرر تكرار بعض الضيوف للحديث معهم عن أمور لابد من إيضاحها، حسبما ذكرت إسعاد يونس، موضحة أنها والقائمون على البرنامج ليس لديهم أي استعداد لتجريح أو إحراج أحد: «هدفي الضيف يمشي مبسوط والمشاهدة يحبه ويتصالح معاه لو عنده فكرة مش حلوة عنه».
وأضافت صاحبة السعادة، أن البعض يهدم الواجهة الثقافية لمصر دون قصد بإيقاع الناس في بعضها وعمل تريندات بلا هدف، وأن المشاهد حينما يري هذا قد يستمتع لكنه لا يشعر بشرف المشاهدة، لافتة إلى أنه من المهم أن يتصالح المجتمع مع بعضه، موضحة أن فكرة حلقات الأكل والمطاعم هدفها الترويج السياحي، فالكثيرين من أبناء الدول العربية، يأتون إلى مصر ويقصدون مطاعم معينة رغم شعبيتها، فضلًا عن القرب من الجمهور: «المطاعم جزء من السياحة وفي الحلقات دي بحس إني أكلت عيش وملح مع الجمهور، إحنا هايليلن في الأكل بقينا أحسن من لندن».