«نجاح وخطوبة وجواز».. أفراح حوّلها الموت المفاجئ لذكريات حزينة

«نجاح وخطوبة وجواز».. أفراح حوّلها الموت المفاجئ لذكريات حزينة
- عريس طوخ
- عروس سوهاج
- عريس المنوفية
- قنا
- سوهاج
- طوخ
- القليوبية
- المنوفية
- عريس طوخ
- عروس سوهاج
- عريس المنوفية
- قنا
- سوهاج
- طوخ
- القليوبية
- المنوفية
زغاريد وأغاني تملأ الأفراح والمناسبات السعيدة، فهي عنوان وصوت الفرح المصري زفاف أو خطبة أو نجاح، إلا أنها إلى صراخ وبكاء في بعض المناسبات التي تركها أصحابها أو أحد ذويهم مغادرين عالمنا ليتحول الفرح إلى مأتم وترتبط الذكرى السعيدة بالوفاة.
وفاة عريس طوخ ليلة خطبته
وفُجعت محافظة القليوبية بوفاة أحمد شحات،عريس طوخ العشريني ليلة خطبته، إثر حادث تصادم بعودته وعروسه وأصدقائهما إلى مقر الخطبة بمدينة طوخ من مدينة بنها مصطحبا إياها من مركز التجميل ، ليتلقى ذووه خبر وفاته ويزف إلى قبره ليلة خطبته على عروسة ويتحول سرادق الخطوبة لسرادق عزاء في مشهد فطر قلوب مركز طوخ بأكمله.
عروس سوهاج تحول زفافها لمأتم بوفاة والدتها
وفي محافظة سوهاج، تحول زفاف «مها» عروس سوهاج إلى مأتم عقب وفاة والدتها وهى تعد لها عشاء ليلة العُرس، ليخبرها أشقاؤها وهي بمركز التجميل بوفاة والدتها لتصرخ وتسقط مغشيا عليها، وتذهب لتوديع والدتها لمثواها الأخير بفستان الزفاف، وتظل ذكرى زواجها يوم فقدانها والدتها، وفق حديث صديقتها.
ابن قنا مات من الفرحة
وداخل كلية العلوم جامعة جنوب الوادي، تحديدا قسم الجيولوجيا توقف قلب الطالب مبارك حسين من الفرحة بنجاحة بالفرقة الرابعة بكلية العلوم، ليسقط مغشيا عليه بين أصدقائه عقب سماع نتيجته واحتفاله معهم ليتحول الفرح بالنجاح والتفوق والتخرج لجنازة بمنزلة وصدمة لذويه.
زفاف عريس المنوفية لقبرة
.كما توقف قلب محمد سعد، عريس المنوفية الذى وافته المنية قبل زفافة بأيام ليتحول الفرح لمأتم وسط صدمات عروسة ووالديه وذويه، وتودعه مدينة أشمون بأكملها.