السفارة الأمريكية في موسكو: لدينا آليات لإدارة المخاطر النووية مع روسيا

السفارة الأمريكية في موسكو: لدينا آليات لإدارة المخاطر النووية مع روسيا
- أوكرانيا
- مفوضية شؤون اللاجئين
- زابوريجيا
- مفوضية اللاجئين
- السفارة الأمريكية
- أوكرانيا
- مفوضية شؤون اللاجئين
- زابوريجيا
- مفوضية اللاجئين
- السفارة الأمريكية
أعلنت السفارة الأمريكية في روسيا، أنّ واشنطن تمتلك آليات لإدارة المخاطر النووية مع «موسكو»، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
من جهته، قال رئيس شركة الطاقة النووية الحكومية الأوكرانية «إنرجو أتوم»، بيترو كوتين، إنّ هناك مؤشرات على أنّ القوات الروسية قد تستعد لمغادرة محطة «زابوريجيا» النووية.
استعادة نحو 80% من الطاقة في أوكرانيا
وكانت وكالة الأنباء الأوكرانية، ذكرت في وقت سابق، أنّ جهود استعادة الكهرباء جارية بعد هجمات «موسكو» المتكررة على البنية التحتية للطاقة في البلاد، مضيفة أنّ السلطات تمكنت من استعادة نحو 80% من الطاقة التي تلبي احتياجات الاستهلاك، ليبلغ العجز 20% فقط، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
بدورها، أشارت «مفوضية شؤون اللاجئين»، إلى تسجيل أكثر من 4.75 مليون لاجئ من أوكرانيا بالفعل في الحماية المؤقتة أو برامج الحماية الوطنية في أوروبا، فيما ذكرت وكالة الأنباء الأوكرانية، أنّ معظم أعداد اللاجئين تم تسجيلهم في بولندا وألمانيا وجمهورية التشيك.
وذكرت وسائل إعلام أمريكية، أنّ واشنطن قلقة من خطر نقص إمداد الأسلحة اللازمة إلى تايوان، بسبب مساعدات الولايات المتحدة العسكرية واسعة النطاق لـ«كييف»، موضحة أنّ شحنات الأسلحة الكبيرة إلى أوكرانيا حدت بالفعل من قدرة وزارة الدفاع «البنتاجون» على مساعدة «تايبيه».
وأوضحت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، أنّ مسؤولي الإدارة و«الكونجرس» يخشيان من أن يؤدي استمرار أزمة أوكرانيا إلى تعقيد صفقة أسلحة لـ«جزيرة تايوان»، تقدر بـ19 مليار دولار.
بدورها، أوضحت المتحدثة باسم وزارة الدفاع، سابرينا سينج، في بيان، أنّ بلادها تواصل العمل بجد لتوفير قدرات لتايوان بأسرع ما يمكن.
أزمة الطاقة في أوروبا
وعلى خلفية أزمة الطاقة التي تعاني منها أوروبا، شكا العديد من أعضاء «البوندستاج» الألماني، من برودة الجو بشكل لا يصدق في أروقة برلمان البلاد، على خلفية أزمة الطاقة، وفقا لما ذكره شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وذكرت صحيفة «شبيجل» الألمانية، أنّ برلمان ألمانيا يضطر إلى توفير الطاقة بسبب نقص الغاز، فيما أشارت مصادر، إلى الحفاظ على درجة الحرارة عند 19 درجة، في المكاتب وغرف الاجتماعات.