بالتزامن مع الذكرى العاشرة لتنصيبه.. ملامح العمل المؤسسي في عهد البابا تواضروس

بالتزامن مع الذكرى العاشرة لتنصيبه.. ملامح العمل المؤسسي في عهد البابا تواضروس
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، غدا، بالذكرى العاشرة لتجليس البابا تواضروس الثاني على الكرسي المرقسي، خلفا للبابا شنودة الثالث، ليصبح البابا الـ118 في تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
العمل المؤسسي إحدى أدوات البابا في رعاية شعب الكنيسة
ومنذ أن تولى البابا تواضروس الثاني الكرسي المرقسي، كان العمل المؤسسي إحدى أهم أدواته في رعاية شعب الكنيسة.
ونشر المركز الإعلامي للكنيسة الأرثوذكسية في إطار احتفال الكنيسة القبطية بالذكرى العاشرة لتجليس البابا، أبرز ملامح العمل المؤسسي في عهد البابا تواضروس الثاني.
- تأسيس المكتب البابوي للمشروعات والعلاقات لتنفيذ برامج تعليمية وصحية وتنموية.
- وجه البابا إنشاء مكتب الرعاية الاجتماعية لتسديد احتياجات الجميع مع حفظ كرامتهم.
- تأسيس المركز الإعلامي القبطي كأول مؤسسة ناطقة باسم الكنيسة ومعبرة عن توجهتها.
- أسس البابا المعهد القبطي للإدارة والتدبير الكنسي، لإعداد الكوادر من قادة الكنيسة القادرين على إحداث نقلة نوعية في قيادة الخدمة، ومنح شهادات متخصصة في علوم التدبير الكنسي والتنمية معتمدة من أكاديمية العلوم اللاهوتية والدراسات القبطية.
اختصاصات المكتب الفني بالبطريركية
- في عهد البابا تم تأسيس المكتب الفني لمتابعة بعض الأعمال الإدارية الخاصة بالبطريركية ويختص المكتب في:
- إصدار تراخيص الكنائس والمستشفيات والمدارس وأي مبانٍ أخرى تابعة للبابا.
- التقديم على تخصيص الأراضي الجديدة لهذه المشروعات.
-
توفيق أوضاع المباني القديمة غير المرخصة.
-
تقديم دراسات الجدوى للمشاريع طبقًا للاحتياجات.
- توظيف كوادر لإدارة العقود وتسجيل الأراضي، لإدارة المستشفيات والمراكز الطبية والمدارس والمباني التعليمية.
- عمل قوائم بالمهندسين المعتمدين «معماري – مدني – اليكتروميكانيكال - مرور».
- ترميم الكنائس التي تحتاج لترميم.
- مراجعة أعمال الدفاع المدني بالكنائس ومباني الخدمات التابعة للكنيسة.
- متابعة الشؤون القانونية الخاصة بأراضي البطريركية.
-
عمل دراسات لأكثر الأماكن احتياجًا سواء «الكنائس - المدارس - المستشفيات».