قبل انتهاء قمة المناخ.. تعرف على جهود مصر لمواجهة التغيرات المناخية

قبل انتهاء قمة المناخ.. تعرف على جهود مصر لمواجهة التغيرات المناخية
- مؤتمر المناخ
- COP27
- التغيرات المناخية
- اتفاقية الأمم المتحدة للتغيرات المناخية
- مؤتمر المناخ
- COP27
- التغيرات المناخية
- اتفاقية الأمم المتحدة للتغيرات المناخية
يوم واحد، يفصلنا عن انتهاء قمة المناخ COP27، التي تقام في مدينة شرم الشيخ خلال الفترة 6 إلى 18 نوفمبر الجاري، والتي استعرضت فيها مصر والدول المشاركة، أبرز المشروعات والحلول المقترحات لمواجهة التغيرات المناخية، التي تهدد العالم أجمع.
وترصد «الوطن»، أبرز الحلول التي قدمتها مصر خلال الفترة الماضية لمواجهة التغيرات المناخية.
أبرز جهود مصر لمواجهة التغيرات المناخية:
- إنشاء المجلس الأعلى للتغيرات المناخية، والذي تم بموجب قرار رئيس مجلس الوزراء عام 2015، وتم إعادة تشكليه في عام 2019، برئاسته وعضوية الوزراء المعنيين حتى يصبح هو الجهة المعنية برسم السياسات العامة للتعامل مع التغيرات المناخية والعمل على وضع وتحديث الاستراتيجيات الخاصة بها.
- إطلاق خطة تحديث المساهمات المحددة وطنيا، والتي جاءت انطلاقا من التزام مصر في اتفاق باريس وذلك قبل الموعد المحدد لها في نوفمبر 2022، لتكون مصر بذلك أول دولة تقوم بهذا التحديث وتقدمه قبل الموعد المحدد له.
- إطلاق الاستراتيجة الوطنية لتغير المناخ 2050، والتي تهدف إلى التصدي لآثار تغير المناخ، هي جزء رئيسي من تمكن الدولة من تخطيط وإدارة هذا الملف، من أجل تحقيق نمو اقتصادي مستدام، إضافة إلى التكيف مع التغيرات المناخية، بالإضافة إلى تحسن حوكمة وإدارة العمل في هذا الملف.
- إصدار السندات الخضراء التي ارتبط بالمشروعات الخاصة بمواجهة التغيرات المناخية سواء في التخفيف أو التكيف.
- العمل على التحول إلى الاقتصاد الأخضر، وسعي الدولة لدمج البعد البيئي في كافة المجالات.
- سعي الحكومة المصرية إلى تخضير الموازنة العامة للدولة، بهدف الوصول إلي نسبة 100% مشروعات خضراء بحلول عام 2030.
-التصديق على اتفاقية الأمم المتحدة للتغيرات المناخية وإصدار قانون البيئة رقم 4 عام 1994.
- المشاركة في كافة المؤتمرات وحلقات العمل الدولية المتعلقة بالتغيرات المناخية لتجنب فرض أي التزامات دولية على الدول النامية ومنها مصر.
- تنفيذ مشروعات لحماية الشواطئ من خلال وزارة الموارد المائية والري وإنشاء معاهد البحوث المختصة بالتعاون مع شركاء التنمية.
- قيام مركز البحوث الزراعية بإجراء بحوث على تأثير تغير المناخ على الإنتاج المحصولي واستنباط أنواع جديدة لها القدرة على تحمل الحرارة.
- تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في مشروعات الطاقة النظيفة ومعالجة المخلفات وإنشاء الغابات الشجرية عن طريق عمل مشروعات استرشادية.
- تشجيع مشروعات تحسين كفاءة الطاقة من خلال وزارة الكهرباء والطاقة بعمل مشروعات عديدة في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة «الرياح- الشمسية- المائية- الحيوية».