حياة كريمة «بناء جيل جديد».. المبادرة الرئاسية خارطة طريق جديدة للنشء وإشراك «ذوي الهمم» مجتمعيا (ملف خاص)

كتب: سمر صالح

حياة كريمة «بناء جيل جديد».. المبادرة الرئاسية خارطة طريق جديدة للنشء وإشراك «ذوي الهمم» مجتمعيا (ملف خاص)

حياة كريمة «بناء جيل جديد».. المبادرة الرئاسية خارطة طريق جديدة للنشء وإشراك «ذوي الهمم» مجتمعيا (ملف خاص)

من الشمال إلى أقصى الجنوب، امتدت ذراع التنمية للمبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، لتصل إلى كل شبر فى قرى الريف، وأوْلت، من أجل طفولة سعيدة، وأجيال تنتمى إلى وطنها، اهتماماً كبيراً بالأطفال، بداية من الحق فى الثقافة والتعليم الجيد وحتى الرياضة والترفيه، فشكلت بسواعد أبناء الوطن، خارطة طريق جديدة للنشء الجديد.

اهتمام «حياة كريمة» بالأطفال تجسّد فى الاهتمام بدعم المنظومة التعليمية، وإنشاء الحضانات وإصلاح المدارس القديمة وتطويرها، وتدشين مراكز الشباب الآمنة للأطفال والشباب وإطلاق المكتبات المتنقلة لنشر الثقافة والوعى، للقضاء على الجهل والأفكار المغلوطة، فضلاً عن دعم ورعاية المواهب الصغيرة فى شتى مجالات الترفيه.

ولم تغفل "حياة كريمة" حقوق الأطفال من ذوى الهمم، حيث تم تخصيص فصل كامل فى كل المدارس لهم، يراعى فى تصميمه سهولة التنقل لمستخدمى الكراسى المتحركة، وإطلاق قوافل الكشف المبكر عن الإعاقة للأطفال، وتدشين العشرات من مراكز التأهيل لذوى الهمم، فضلاً عن تقديم الدعم النفسى لهؤلاء الأطفال وذويهم.

وانطلاقاً من هذا الاهتمام الذى أولته حياة كريمة للأطفال، تفتح «الوطن» ملفاً جديداً عن أشكال الدعم الذى قدمته لهذه الفئة على جميع المستويات العلمية والثقافية والرياضية والترفيهية، إعلاءً لشعار «الأطفال مستقبل الأوطان».

 

 

 


مواضيع متعلقة