حياة كريمة: ظاهرة المرأة المعيلة زادت بشكل كبير.. ونساعدها بالمشروعات

حياة كريمة: ظاهرة المرأة المعيلة زادت بشكل كبير.. ونساعدها بالمشروعات
- المرأة المعيلة
- حياة كريمة
- ذوي الإعاقة
- المشروعات الصغيرة
- القومي للمرأة
- التمكين الاقتصادي
- المرأة المعيلة
- حياة كريمة
- ذوي الإعاقة
- المشروعات الصغيرة
- القومي للمرأة
- التمكين الاقتصادي
قالت يوستينا ثروت، رئيس قطاع الفئات المستهدفة بمؤسسة حياة كريمة، إن مبادرة «حياة كريمة» تخدم الأُسر الأكثر احتياجًا، ومن ثم الفئات التي تليها والمتمثلة في المرأة المعيلة، التي زادت نسبتها بشكل كبير مؤخرًا، علاوة على الشباب العاطل عن العمل، وكبار السن، والأشخاص من ذوي الإعاقة، فضلًا عن الأيتام، مشيرة إلى أن كل فئة منهم لها الاحتياجات والمشروعات الخاصة بها، والتي نقدر من خلالها توفير احتياجتها على الأرض.
المرأة المعيلة لا يشترط أن تكون مطلقة أوأرملة
أضافت «يوستينا»، خلال حوارها لبرنامج «8 الصبح» مع الإعلاميتين أسماء يوسف وآية جمال الدين، عبر فضائية «DMC»، أن نسبة المرأة المعيلة زادت بشكل كبير للغاية في الفترة الأخيرة، خاصة أنه لا يشترط أن تكون مطلقة أو أرملة، حيث إن هناك مرأة معيلة رغم تواجد الزوج، لافتة إلى أن ذلك يمثل أزمة كبيرة للغاية في ظل الأزمات الاقتصادية العالمية المتتالية في الفترة الأخيرة.
وتابعت بأن هناك مشروعات تُقدم للمرأة المعيلة من خلال شراكات مع المجلس القومي للمرأة وبنك ناصر ومركز التدريب لجهاز المشروعات الصغيرة، وغيرها من الجهات، مشيرة إلى أنه يتم تقديم مشروعات تمكين اقتصادي وتوعية وتدريب.
طرق التواصل مع مبادرة حياة كريمة
أشارت رئيس قطاع الفئات المستهدفة بمؤسسة حياة كريمة، إلى أن الفئات المستهدفة في مبادرة حياة كريمة، تتواصل معنا عن طريق المنصات الخاص بالمبادرة على مواقع التواصل الاجتماعي أو المتطوعين بكل المحافظات وغيرها من الطرق، أما بالنسبة للفئات البسيطة التي يصعب عليها التعامل مع التكنولوجيا أو التعامل مع الإنترنت، فإن المبادرة هي من تتواصل بنفسها معهم، من خلال قواعد البيانات.