أخبار روسيا وأوكرانيا.. أمريكا تسلم كييف أسلحة بـ725 مليون دولار
أخبار روسيا وأوكرانيا.. أمريكا تسلم كييف أسلحة بـ725 مليون دولار
- روسيا وأوكرانيا
- أخبار روسيا وأوكرانيا
- هيمارز
- مساعدات أمريكا لأوكرانيا
- روسيا وأوكرانيا
- أخبار روسيا وأوكرانيا
- هيمارز
- مساعدات أمريكا لأوكرانيا
أعلنت الحكومة الأمريكية تسليم مزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا بقيمة إجمالية قدرها 725 مليون دولار، وذلك ضمن أحدث أخبار روسيا وأوكرانيا، في إطار الدعم الأمريكي الغربي الذي يتواصل للجانب الأوكراني منذ بدء روسيا عمليتها العسكرية في الرابع والعشرين من فبراير، حيث تشمل عادة هذه المساعدات العسكرية أنظمة صاروخية مضادة للطائرات بهدف وقف تقدم موسكو.
وتأتي المساعدات العسكرية المعلن عنها عقب ضربا صاروخية روسية طالت العاصمة كييف ونحو 9 مدن أخرى، وهي الضربات التي جاءت أيضا بعد تفجير طال جسر كيرتش الرابط بين البر الروسي وشبه جزيرة القرم.
أخبار روسيا وأوكرانيا.. «بلينكن»: المساعدة تأتي ردا على الضربات الصاروخية الروسية
وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية والبنتاجون، وفق موقع «راديو فري يوروب»، أن الحزمة تشمل أنظمة إطلاق صواريخ متنقلة إضافية من «هيمارز» وذخيرة ومركبات مدرعة وإمدادات طبية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين، في بيان إن المساعدة تأتي في أعقاب الهجمات الصاروخية الروسية الوحشية على المدنيين في أنحاء أوكرانيا، على حد زعمه، مضيفا أن «الأدلة تتزايد على الفظائع التي ارتكبتها القوات الروسية».
وأكد «بلينكين» ضمن أخبار روسيا وأوكرانيا: «سنواصل الوقوف إلى جانب شعب أوكرانيا، وهو يدافع عن حريته واستقلاله بشجاعة غير عادية وتصميم لا حدود له».
وقال إن «القدرات التي تقدمها الولايات المتحدة يتم معايرتها بعناية، لإحداث أكبر قدر من الاختلاف في ساحة المعركة لأوكرانيا».
صندوق النقد الدولي يوجه دعوة لروسيا لإنهاء الحرب
في سياق متصل، قال رئيس اللجنة التوجيهية لصندوق النقد الدولي، إن الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي وجهت دعوة بشبه إجماع لروسيا لإنهاء حربها في أوكرانيا، ووصفت الصراع بأنه أكبر عامل منفرد يغذي التضخم ويؤدي إلى تباطؤ الاقتصاد العالمي.
لكن وكالة رويترز، ذكرت أيضا أن نادية كالفينو، وزيرة الاقتصاد الإسباني، قالت في مؤتمر صحفي، إن روسيا أعاقت مرة أخرى التوافق على إصدار بيان مشترك خلال اجتماع اللجنة النقدية والمالية الدولية.
وقال كالفينو، إن الدعوة لإنهاء الحرب كانت أقوى مما كانت عليه في اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في أبريل، حيث تسبب الصراع في انعدام أمن الغذاء والطاقة وارتفاع الأسعار ومخاطر الاستقرار المالي.
