أوكرانيا تعلن مقتل 10 جنود روس في منطقة العمليات الجنوبية

أوكرانيا تعلن مقتل 10 جنود روس في منطقة العمليات الجنوبية
- البنك الدولي
- زابوريجيا
- القوات الأوكرانية
- أخبار أوكرانيا
- الحرب الروسية الأوكرانية
- جازبروم
- السيل الشمالي
- البنك الدولي
- زابوريجيا
- القوات الأوكرانية
- أخبار أوكرانيا
- الحرب الروسية الأوكرانية
- جازبروم
- السيل الشمالي
قالت قيادة العمليات الأوكرانية، إن الوضع في منطقة العمليات الجنوبية متوتراً وصعباً، مشيرة إلى أن قوات بلادها تسيطر على الوضع.
وأوضحت قيادة العمليات الأوكرانية، أن القوات دمرت تدمير طائرتين بدون طيار من طراز «أورلان 10»، في «خيرسون» وفي منطقة «أوديسا»، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية.
وأسقطت وحدات الدفاع الجوي الأوكرانية، طائرة مروحية هجومية من طراز «كا 52 أليجيتور»، في منطقة «بريسلاف» بـ«خيرسون»، فيما شن الجيش الروسي، 6 غارات جوية.
وأشارت العمليات الأوكرانية، إلى مقتل 10 جنود روس، وتدمير قاذفة صواريخ متعددة من طراز «جراد»، و3 دبابات.
ارتفاع ضحايا القصف الأوكراني على قافلة من السيارات بـ«زابوريجيا» إلى 30 شخصا
وارتفع عدد قتلى القصف الأوكراني على قافلة من السيارات المدنية المتجهة إلى منطقة «زابوريجيا»، إلى 30 شخصا، وإصابة 88 آخرين بينهم طفلة «3 سنوات».
وأشار عضو المجلس الرئيسي في الإدارة الإقليمية للمنطقة، فلاديمير روجوف، إلى أن من بين القتلى طفلان؛ فتاة «11 عاما»، وطفل«14 عاما»، وفقا لما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء.
القنصلية الروسية في الولايات المتحدة تتعرضت للتخريب بالطلاء
من جانبها، قالت إدارة «شرطة نيويورك» الأمريكية، إن القنصلية الروسية في شرقي «مانهاتن»، تعرضت للتخريب، بالطلاء، أمس الجمعة، فيما قال مسؤولون إنه يجري التحقيق في الحادث باعتباره «تحيز محتمل»، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وتعرضت القنصلية الروسية للحادث، بعد ساعات من توقيع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقادة 4 مناطق:«لوجانسك» و«دونيتسك» و«زابوريجيا» و«خيرسون» اتفاقيات الانضمام إلى «موسكو».
In New York, unknown people doused the Russian Consulate General with red paint. pic.twitter.com/GvbuNZ2Bnz
— NEXTA (@nexta_tv) September 30, 2022
وأشارت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إلى عدم وجود كلمات مرئية، موضحة أن خطوطا عريضة من الطلاء الأحمر، انتشرت عبر واجهة الطابق الأرضي من مبنى القنصلية الروسية، وتغطي النوافذ والأبواب المزدوجة.
Anti-Russian street art from New York: there the Russian Consulate General was doused with red paint. A masked and hooded man approached the building with a sprinkler and quickly flooded it. Judging by the video, no one guards the building. ???? pic.twitter.com/Q6tpmObV33
— Malinda (@TreasChest) September 30, 2022
ووجه 27 عضوا من «الكونجرس» الأمريكي بقيادة الجمهورية ليزا ماكلين، رسالة إلى وزير خارجية البلاد، أنتوني بلينكن، للمطالبة بفرض عقوبات على الجزائر بسبب صفقات الأسلحة مع روسيا.
برلمانيون أمريكيون يعبرون عن مخاوفهم بشأن تنامي العلاقات بين الجزائر وروسيا
وفي العام الماضي 2021، وقعت الجزائر، صفقات أسلحة مع روسيا قيمتها أكثر من 7 مليارات دولار، بينها طائرات مقاتلة متطورة من طراز «سوخوي 57».
وعبر البرلمانيون الأمريكيون عن مخاوفهم بشأن تنامي العلاقات الوثيقة بين الجزائر وروسيا، ودعا المشرعون، إلى تنفيذ قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات «كاتسا»، الذي أقره «الكونجرس» الأمريكي في 2017.
بدوره، قال مندوب «موسكو» الدائم لدى منظمة «الأمم المتحدة»، فاسيلي نيبينزيا، إن بإمكان بلاده وألمانيا والدنمارك والسويد إجراء تحقيق في تخريب طال خطوط غاز «السيل الشمالي» الروسي، مضيفا للصحفيين، إن أي تحقيق بدون بلاده سيثير الشكوك حول موضوعيته.
وأعرب نيبينزيا، عن عدم اعتقاده بإجراء تحقيق تحت رعاية الأمم المتحدة، وقال المندوب الروسي: «لا أعتقد أن للأمم المتحدة أي علاقة بهذا الأمر»، فيما أعلنت شركة «جازبروم» الروسية أن أنابيب «السيل الشمالي1 و2» في 3 أنابيب للخطوط، كان فيها نحو 800 مليون متر مكعب من الغاز لحظة وقوع حادث التسرب.
وقال المتحدث باسم الشركة الروسية، سيرجي كوبريانوف، في جلسة لـ«مجلس الأمن الدولي»، إن للمقارنة يساوي حجم استهلاك الدنمارك خلال 3 أشهر، موضحا أن إصابة «السيل الشمالي 1 و2» في يوم واحد أمر غير مسبوق.
«أوسلو»: النرويج تدعم بالكامل التحقيق الذي أطلقته الدنمارك والسويد وألمانيا
من جانبها، أشارت مندوبة النرويج الدائمة لدى منظمة «الأمم المتحدة»، منى يول، في «مجلس الأمن الدولي»، إلى أن الأضرار التي لحقت بـ«السيل الشمالي1 و2» نتيجة أعمال تخريب متعمدة، وأراد مرتكبوا الحادث، زرع الخوف والتسبب في انعدام الأمن بقارة أوروبا.
وأشارت يول، إلى أن «أوسلو»، تدعم بالكامل التحقيق الذي أطلقته الدنمارك والسويد وألمانيا، وأضافت مندوبة النرويج، أن وقع الحادث على خلفية أزمة الطاقة في أوروبا وخارجها.
من جانبه، قال نائب المندوب الأمريكي، لدى منظمة «الأمم المتحدة»، ريتشارد ميلز، خلال جلسة «مجلس الأمن الدولي»، إن «واشنطن» تنفي نفيا قاطعا أي علاقة لها بهذا الحادث، مشيرا إلى أن التحقيق مستمر.
وأوضح ميلز، أن «واشنطن» تقدم الدعم للدول الأوروبية في إجراء التحقيق المهم، وأضاف المسؤول الأمريكي، أن التحقيق قد يستغرق بعض الوقت.
بدورها، قالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك إن بلادها تحاول منع دول أخرى وحلف شمال الأطلسي «الناتو» ككل من الانجرار إلى الحرب «الروسية الأوكرانية»، في تعليق على على طلب «كييف» الانضمام إلى الحلف العسكري بشكل عاجل
وأضافت بيربوك، أن «برلين» تواصل دعم «كييف»حتى بالأسلحة الثقيلة، وضمان حقها في الدفاع عن النفس، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
530 مليون دولار تمويل من «البنك الدولي» لأوكرانيا بضمانات «بريطانية دنماركية»
من جانبه، قالت نائبة رئيس «البنك الدولي» لشؤون منطقة أوروبا وآسيا الوسطى آنا بيردي، على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، إن قيادة البنك، وافقت على تمويل إضافي بقيمة 530 مليون دولار لأوكرانيا، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية.
وكان «البنك الدولي»، أوضح أنه سيمنح حزمة مساعدات مالية بحجم 530 مليون دولار لأوكرانيا بضمانات ائتمانية من بريطانيا والدنمارك، مشيرا في بيان، إلى أن المساعدات تقدم لـ«كييف» بهدف لتلبية الاحتياجات العاجلة.
وتابع «البنك الدولي»، قائلا، إن بريطانيا قدمت 500 مليون والدنمارك 30 مليونا من المبلغ المخصص.