مهرجان سماع للإنشاد.. ملتقى الأصوات والأرواح المُحِبة (ملف خاص)

بأصوات كالندى، وأرواح صافية، وشيء من المنافسة، بالصوت والروح، نظمت 15 دورة من مهرجان سماع الدولي للإنشاد والموسيقى الروحية، وضعته على رأس قائمة هذا النوع من المهرجانات.

وضع نفسه على خريطة هذا النوع من الفنون، بمشاركة أكثر من 30 دولة، حتى تربع على عرش المهرجانات المماثلة، بفرق تزخر بثقافات مختلفة محملة بأحلام عريضة، ورغبة في انتشار يلمس النجوم، حتى حفروا أسماءهم كعلامات في فن الإنشاد الديني.

يبعث المهرجان في الحضور رهبة وألفة، فستجد نفسك ولو مشارك لأول مرة كأنك من أهل هذ المكان والقائمين عليه، فحولك آثار ضاربة في القدم، ومحبة صافية، وأرواح تحيط بك محملة بالتقدير والحب.

«الوطن» تواصلت مع عدد من الفرق المشاركة بالمهرجان لمعرفة رأيها فيه ومردود حفلاتها:

وفيما يلي موضوعات الملف:

مدير فرقة البهاء الجزائرية: «مهرجان سماع» يصنع الفارق الإعلامي للمشتركين به (حوار)

مؤسسة فرقة «الحور» للإنشاد الديني: مهرجان «سماع» فرصة لإيصال صوتنا للمستمعين

مؤسس فرقة مداحين النبي: المشاركة في مهرجان «سماع» يحقق طفرة لانتشارنا

مدير فرقة تواشيح السورية المقيمة بمصر: مهرجان «سماع» فرصة لتلاقي الثقافات

• سماع
• مهرجان سماع الدولي
• الإنشاد الديني
• الموسيقى الروحية
• سماع
• مهرجان سماع الدولي
• الإنشاد الديني
• الموسيقى الروحية