كندة علوش تكشف كواليس حضورها «فينيسيا السينمائي» وصورتها مع زوجها

كندة علوش تكشف كواليس حضورها «فينيسيا السينمائي» وصورتها مع زوجها
- كنده علوش
- فينيسيا السينمائي
- عمرو يوسف
- لميس الحديدي
- كنده علوش
- فينيسيا السينمائي
- عمرو يوسف
- لميس الحديدي
قالت الفنانة كندة علوش، إن تواجدها في مهرجان فينيسيا السينمائي كان من أجل عرض فيلم «نزوح» من بطولتها، إذ ذكرت أنه لحظة إخبارها بعرض الفيلم ضمن فعاليات المهرجان شعرت بفرح شديد، «أول ما قالولي إن الفيلم اختير للعرض، فرحت جدًا لكن اعتذرت عن الحضور لأن الظروف الخاصة بي لا تسمح بذلك»، لكن زوجها الفنان عمرو يوسف هو من شجعها على الذهاب لهذا المهرجان، وذلك خلال مداخلة هاتفية في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، ويعرض على شاشة «أون».
تشجيع عمرو يوسف فرق معها للغاية
وأضافت «علوش»، أنها عندما كانت تتحدث مع زوجها على سبيل الدردشة وحكت له عن ترشيح فيلمها للعرض في المهرجان، قال لها «إنتي تعبتي أوي في الفيلم ده، والفيلم كان مرهق عليكي، وأصبتي بفيروس كورونا أثناء تصوير هذا الفيلم، والظروف المحيطة بالفيلم كانت كلها مرهقة، فإنتي تعبتي ومش كل شوية هيتعرض عليكي فيلم في مهرجان، هيكونوا يومين بس، وأنا هاجي معاكي وهشجعك»، موضحة أن تشجيعه فرق معها للغاية، «لولاه كنت هرفض، وحضور والدته ووالدتي سندني جدًا في المهرجان».
استقبال حافل لـ كندة علوش في مهرجان فينيسيا
وأوضحت الفنانة كندة علوش، أنها عندما ذهبت للمهرجان ووجدت هناك استقبالا حافلا بها سعدت للغاية، «انبسطت ورجعت فرحانة جدا»، موضحة أن أبرز شيء جذبها لفيلم «نزوح» هي طبيعة كتابة الفيلم وطريقة إخراجه، «في الطبيعي لما بتتعمل أفلام من هذا النوع بتاخد طابع تراجيدي شوية، ولكن المخرجة عملته بشكل مختلف، كان خفيف وجميل وقريب من القلب، وبه لحظات خفة دم، ومكنش تقيل، وكان قصة لأسرة بسيطة يعني مفهوش كلكعة، وبالتالي الفيلم كان ناعمًا ولطيفًا وليس كئيبًا».
تصفيق حاد لكندة علوش في المهرجان لمدة 10 دقائق
وأردفت أن ما أسعدها خلال حضور المهرجان، هو عرض الفيلم، واستقبال الجمهور له في المهرجان بالتصفيق الذي استمر لمدة تزيد عن 10 دقائق، وقابلت كل هذه الحفاوة بالبكاء، «أي قصة إنسانية بعملها في العادي بعيط، فما بالكم بقى لو كانت القضية تتعلق ببلدي»، موضحة في الوقت ذاته أنها ليست من مفضلي التألق بالملابس خلال المهرجانات، موضحة أن هناك صحفيا التقط لها صورة وهي تستند برأسها على صدر زوجها، «الصحفي لقطها من غير ما آخد بالي كنت تلقائية أوي ومكنتش مركزة».
كواليس الصورة الرومانسية مع زوجها عمرو يوسف
وتابعت: «عمرو كان بعيد وكنت عاوزه أتصور معاه، وكان مش حابب يدخل لأن التصوير كان يخص طاقم العمل فقط، لكن أنا كنت حابة آخد صورة معاه على الكاربت وكنت مرهقة، ردود الفعل لطيفة والمصريين دمهم خفيف عملوا كوميكسات تحفيل، وبعض ردود الفعل كانت سلبية بس معلش، أنا كنت زايدة 10 أو 15 كيلو، فيه ناس بتولد وجسمها يتشفط زي الأول وأنا للأسف ماعرفتش أبقى زي الناس دول».