كلية حاسبات ومعلومات بنها.. برامج دراسية خارج الصندوق تؤهل لسوق العمل

كلية حاسبات ومعلومات بنها.. برامج دراسية خارج الصندوق تؤهل لسوق العمل
- القليوبية
- حاسبات بنها
- معلومات بنها
- برامج بنها
- جامعة بنها
- القليوبية
- حاسبات بنها
- معلومات بنها
- برامج بنها
- جامعة بنها
كلية حاسبات ومعلومات بنها، والمعروفة حديثا بكلية الحاسبات والذكاء الصطناعي، هي إحدى الكليات الرائدة التي تقدم برامج دراسية متنوعة لطلاب البكالوريوس، كما توفر فرص تدريبية متميزة بالشراكة مع كبرى الشركات في مجالات تكنولوجيا المعلومات.
«الوطن» تستعرض برامج كلية حاسبات ومعلومات بنها الجديدة، والتي تسعى لربط الخريجين بسوق العمل في مجالات حديثة وخارج الصندوق التقليدي للخريج الجامعي.
3 برامج مستحدثة في حاسبات ومعلومات بنها
وتقدم كلية حاسبات ومعلومات بنها في جامعة بنها 3 برامج دراسية مستحدثة، وفقا لموقع الكلية على شبكة الإنترنت، وهي برامج بمصروفات في عدة مجالات، هي:
- برنامج أمن المعلومات واكتشاف الأدلة الجنائية الرقمية.
- برنامج المعلوماتية الطبية.
- برنامج تكنولوجيا الشبكات والمحمول.
ولمزيد من التفاصيل حول كل برنامج وعلاقته بسوق العمل ومجالات وفرص العمل المتاحة لخريجي كل برنامج يمكن الدخول على الموقع من هنــــــــــــــــــا.
التعليم الهجين نظام جديد في حاسبات ومعلومات بنها
وقال الدكتور كرم عبد الغني جودة عميد كلية حاسبات ومعلومات بنها، أن البرامج المستحثة في الكلية بمصروفات تقوم على نظام التعليم الهجين، من خلال إتاحة تخصصات مميزة بنظام الساعات المعتمدة بمصروفات يبدأ فيها التخصص من العام الأول، على عكس البرامج العادية للكلية التي يبدأ فيها التخصص من العام الثالث، وهي متاحة للطلاب الذين التحقوا بالكلية عن طريق مكتب التنسيق.
ويمكن لأي طالب آخر أن يلتحق بالبرنامج عن طريق التحويل الورقي المباشر، شريطة أن يكون الطالب حاصلا على الحد الأدنى للقبول بكليات الحاسبات والمعلومات، ولا يشترط أن يكون حاصلا على الحد الأدنى للقبول في كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي جامعة بنها.
مميزات البرامج الدراسية الجديدة في حاسبات ومعلومات بنها
وأضاف عميد كلية حاسبات ومعلومات بنها، في تصريحات صحفية، أن البرامج الدراسية الجديدة هي تخصصات مميزة غير متاحة في البرامج الدراسية العادية للكلية، والتخصص في البرامج الدراسية الجديدة يبدأ من أول سنة، بينما التخصص في البرامج العادة يبدأ في الفرقة الثالثة، فضلا عن استحداث نظم متطورة وجديدة فى التعليم بما يحسن من مستوى خريج الجامعات خاصة فى سوق العمل، سواء المحلية أو الدولية، وهو الأمر الذى يصعب على الجامعات تحقيقه فى التعليم العادي، في ظل الأعداد الكبيرة التى تقبلها الجامعات سنويا.
وأشار إلى أن عدد الطلاب في البرامج الدراسية الجديدة أقل بكثير من عدد الطلاب في البرامج الدراسية العادية، ما يتيح فرصة الفهم العميق والتدريب العملي بشكل أفضل، والتواصل مع أساتذة المقررات بسهولة، وكذلك البرامج الجديدة بنظام الساعات المعتمدة المتبع في العديد من دول العالم في الجامعات الأوربية والأمريكية، ويتيح هذا النظام للطالب فرصة أكبر للتدريبات العملية ويساعده أيضا في وضع خطة في حدود رغباته وإمكانياته وقدراته أيضا، كما يوضح مدى تقدم الطالب في خطته الدراسية ويساعده في تقديم النصح والمشورة للطالب وتوجيهه علميا.