افتتاح مركز لبحوث الفلزات الذكية للأبحاث الطبية في الدقهلية غدا

افتتاح مركز لبحوث الفلزات الذكية للأبحاث الطبية في الدقهلية غدا
- مركز بحوث الفلزات
- الأبحاث الطبية
- مركز الكبد
- الدكتور جمال شيحة
- الدقهلية
- مصر واليابان
- مركز بحوث الفلزات
- الأبحاث الطبية
- مركز الكبد
- الدكتور جمال شيحة
- الدقهلية
- مصر واليابان
يفتتح الدكتور جمال شيحه رئيس مجلس إدارة مستشفى ومعهد بحوث الكبد ومؤسس ورئيس جمعية رعاية مرضي الكبد بالدقهلية، والبروفيسور ميتسو هيرا إيبارا رئيس فريق أبحاث البوليمرات الذكية بالمعهد الوطني لعلوم المواد في جامعة تسوكوبا إيباراكى بدولة اليابان غدا الاثنين 18 يوليو، أول وأحدث مركز خارج اليابان والولايات المتحدة الأمريكية لبحوث الفلزات الذكية بمصر في مستشفى الكبد المصري بالدقهلية، مخصص للأغراض الطبية وتحسين صحة المرضى والتغلب على التحديات الطبية من خلال تصنيع مواد حيوية ذكية.
وتخفيف العبء عن كاهل الفئات الأولى بالرعاية
جاء ذلك تنفيذًا لتوجيهات رئيس الجمهورية، باستمرار تنفيذ التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي المبادرات الاجتماعية وتخفيف العبء عن كاهل الفئات الأولى بالرعاية واحتفالا باليوبيل الفضي على إنشاء جمعية رعاية مرضي الكبد بالدقهلية عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، ومرور 25 عاما على إنشائها.
اتفاقية تعاون بحثي بين مصر واليابان
وقال الدكتور جمال شيحه، في بيان صحفي، إن المركز تم تأسيسه بناء على اتفاقية تعاون بحثي بين معهد بحوث الكبد المصري ELRIAH ومجموعة البوليمرات الذكية بالمعهد الوطني لعلوم المواد بجامعة تسوكوبا باليابان MINS، يعمل علي دعم البحث العلمي والتعليم المستمر وسوف يتيح للباحثين من داخل وخارج مصر بما في ذلك الأطباء والطلاب الحصول علي ما يحتاجونه من مواد حيوية ذكية فضلا عن إمكانية إجراءهم التجارب داخل المركز.
المركز يضم 5 وحدات
وأوضح أن المركز يضم 5 وحدات هي وحدة المواد الحيوية الذكية، ووحدة التدفق الخلوي، ووحدة الخلايا الجذعية وزراعة الأنسجة، ووحدة التسلسل الوراثي، ووحدة البيولوجيا الجزيئية، ويضم المركز المرافق المطلوبة لتصنيع توصيف المواد الحيوية بالإضافة إلي تعزيز الأنشطة المتعلقة بالمواد الحيوية بما في ذلك تطوير تقنيات الطب التجديدي وتصميم الأجهزة وبناء النماذج الأولية.
وتركز وحدة المواد الحيوية الذكية علي تصميم وتصنيع وتوصيف المواد الحيوية الذكية الجديدة بما في ذلك البوليمرات بالإضافة إلي مزيد من التقييم لأدائها التشخيصية والعلاجي.