انفجارات في مدينة «بيلجورود» الروسية تسفر عن إصابة 3 أشخاص

انفجارات في مدينة «بيلجورود» الروسية تسفر عن إصابة 3 أشخاص
- لوكاشينكو
- رئيس بيلاروسيا
- البحرية الأوكرانية
- أوكرانيا
- كييف
- بيلجورود
- مدينة بيلجورود الروسية
- أخبار الحرب الروسية الأوكرانية
- أخبار أوكرانيا
- النفط الروسي
- لوكاشينكو
- رئيس بيلاروسيا
- البحرية الأوكرانية
- أوكرانيا
- كييف
- بيلجورود
- مدينة بيلجورود الروسية
- أخبار الحرب الروسية الأوكرانية
- أخبار أوكرانيا
- النفط الروسي
دوت انفجارات في مدينة «بيلجورود» الروسية القريبة من الحدود مع أوكرانيا، مما تسبب في اندلاع حريق في مبنى سكني، وأشار حاكم المنطقة فياتيسلاف جلادكوف، على «تليجرام»، إلى إصابة 3 أشخاص وجرى نقلهم إلى المستشفى، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية.
There are injured following a large explosion moments ago in #Belgorod. pic.twitter.com/U4eZPDp8q3
— The Intel Crab (@IntelCrab) July 3, 2022
من جانبها، قالت وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية إن الصوت كان قويًا في وسط المدينة لدرجة أن نوافذ المنازل، اهتزت، وانطلاق الإنذار في السيارات.
من جانبه، قال القائد السابق لأسطول البحر الأسود الروسي الأميرال فلاديمير كومويدوف، إن بحرية كييف تحتفل بعيدها بدون أسطول، لأن سفنها الحربية إما أغرقت، أو أعطبت وعاجزة عن القتال، مشيرا في تصريح لوكالة أنباء «نوفوستي»، إلى أن بحرية أوكرانيا تحولت إلى قوات نهرية، حيث لم يتبق لديها سوى عدد قليل من الزوارق المدرعة، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وفي وقت سابق، أشار رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو، إلى أنه طلب من نظيره الروسي فلاديمير بوتين نشر أسلحة نووية في بلاده، ردا على طلب «وارسو» من الولايات المتحدة الأمريكية نشر أسلحة نووية على أراضيها.
رئيس بيلاروسيا: «مينسك» لا تبتز أحدا
وأضاف لوكاشينكو، في تصريح خلال اجتماع بمناسبة «عيد الاستقلال» في «مينسك»، أن بلاده لا تهدد أحدا ولا تبتز أحدا. وتابع الرئيس البيلاروسي قائلا، إن بلاده سلمت أسلحتها النووية لـ«موسكو».
وتسببت الحرب الروسية الأوكرانية، في خلافات بين دول حلف شمال الأطلسي «الناتو» فحسب، بل أدت كذلك أيضا إلى تقسيم أعضاء الحلف إلى 3 معسكرات «صقور-حمائم-نعام»، وأوضحت صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية، أن دول الصقور تعتقد ضرورة تحقيق عودة سيطرة أوكرانيا على أراضي «دونباس» و«شبه جزيرة القرم».
وأضافت «صنداي تايمز»، أن دول الحمائم عازمة على تحقيق تسوية سلمية بين «موسكو» و«كييف»، فيما دول النعام، تركز أكثر على المشاكل الداخلية، وتدعم وثائق الحلف، مشيرة إلى دول في جنوبي أوروبا.
بدوره، كشفت استطلاعات للرأي أجرتها وحدة تابعة للرئاسة الروسية «الكرملين»، ارتفاع شعبية رئيس البلاد فلاديمير بوتين منذ بدء حرب بلاده على أوكرانيا، وكشف استطلاع أن 72% من الروس يؤيدون غزو أوكرانيا، ويعتقد 78 % من الروس أن الرئيس يقوم بعمل جيد، فيما أظهر استطلاع آخر أن 61 % من الروس يثقون في الاتجاه الذي تسير به «موسكو»، أعلى مستوى منذ العام 2005.
100 روبل روسية جديدة تواجه مشكلة حقيقية بسبب خروج شركات غربية من البلاد
بدورها، قالت صحيفة «التليجراف» البريطانية، إن روسيا طرحت ورقة نقدية جديدة من فئة 100 روبل، في 30 يونيو الماضي، لكنها تواجه مشكلة حقيقية حيث من المستحيل سحبها أو إيداعها بماكينات الصراف الآلي.
وأشارت «التليجراف»، في تقرير، إلى أن الورقة الجديدة تم طرحها بعدما غادرت شركات غربية روسيا، كانت تتولى صناعة وبرمجة ماكينات الصراف الآلي، مضيفة أن من غير الممكن إدراج الـ100 روبل الجديدة في معاملات السحب والإيداع.
وزيرة ألمانية: مقاطعة الثقافة الروسية في الغرب أمر غير مقبول
من جانبها، قالت وزيرة الدولة الألمانية للشؤون الثقافية كلوديا روث، إن مقاطعة الثقافة الروسية في الغرب أمر غير مقبول، معربة عن معارضتها الشديدة لسياسة إلغاء الثقافة الروسية في الغرب.
اقتصاديا، قال الاقتصادي الألماني، الخبير في سوق الأسهم ينس أيرهارت، إن بلاده ستتكبد تريليون يورو كلفة استبدال غاز الأنابيب الروسي بتوسيع بالغاز المسال.
وأضاف أيرهارت، في مقابلة نشرتها صحيفة «هاندلسبلات» الألمانية، أنه من وجهة نظره في الصراع السياسي مع «موسكو»، هي إلحاق ألمانيا وأوروبا الأذى بأنفسها بشكل كبير بفرض عقوبات على «موسكو».
وانتقد الاقتصادي الألماني، إجراءات نظام الاحتياطي الفدرالي الأمريكي «البنك المركزي» الهادفة إلى مكافحة التضخم.