«اللغة والإعلام» بالأكاديمية العربية تناقش مشروعات تخرج الطلاب.. أعمال متنوعة

«اللغة والإعلام» بالأكاديمية العربية تناقش مشروعات تخرج الطلاب.. أعمال متنوعة
- الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البح
- الأكاديمية العربية
- مشروع تخرج
- مشروعات تخرج
- اللغة والإعلام
- مشروعات تخرج الطلاب
- الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البح
- الأكاديمية العربية
- مشروع تخرج
- مشروعات تخرج
- اللغة والإعلام
- مشروعات تخرج الطلاب
ناقش قسم الإعلام بكلية اللغة والإعلام شيراتون بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري «فرع مصر الجديدة»، مشروعات التخرج طلاب قسم الإعلام تحت إشراف الدكتورة سالي جاد، رئيس القسم، ورعاية الدكتور إسماعيل عبدالغفار، رئيس الأكاديمية، والدكتور محمد النشار، عميد الكلية.
وجاءت مناقشة مشروعات تخرج كلية اللغة والإعلام شيراتون بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، تزامنا مع احتفالات الأكاديمية باليوبيل الذهبي، ومرور 50 عاما على إنشائها.
لجنة مناقشة مشروعات التخرج
وتكونت لجنة مناقشة مشروعات التخرج لطلاب كلية اللغة والإعلام، من الدكتورة عزة أحمد هيكل، مستشار رئيس الأكاديمية لشؤون الإعلام، والسفير محمد العرابي، وزير خارجية مصر الأسبق، والإعلامية تغريد حسين، رئيس قناة النيل الدولية، والإعلامي خالد سعد، كبير مذيعي القناة الأولى.
8 مشروعات تخرج منها «مجرد إنسان»
أكدت عليه الدكتورة عزة هيكل، مستشار رئيس الأكاديمية لشؤون الإعلام، على أن الـ8 مشروعات تخرج الطلاب، تناولت عدد من الأفكار المختلفة والمتميزة، واحتوى كل مشروع على قصة وهدف ورسالة إعلامة لجمهوره.
وعرض الطلاب، مشروعاتهم على لجنة المناقشة والتحكيم، من بينها مشروع بعنوان «مجرد إنسان» وفيلم تسجيلي عن المحاربين القدماء، وآخر عن دور الأيتام، وأغنية عن دور مصر في حماية الوطن العربي وقضاياه وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وذلك تحت إشراف الدكتورة مي الفلكي، وكيلة الكلية لشؤون الطلاب، والمهندس شريف اللبان، نائب رئيس المركز العربي للثقافة والإعلام.
أفلام وثائقية مختلفة
وضمت مشروعات التخرج، فيلم وثائقي بعنوان «ناعسة»، والذي تناول نماذج حية للمرأة المصرية العاملة بمختلف المهن والوظائف غير التقليدية من أجل أسرتها، تحت إشراف الدكتورة هبة نايف، وكيلة الكلية لشؤون التعليم، وكذلك فيلم تحدث عن الطرق الصوفية في مصر وعلاقتها بـ«آل البيت»، وآخر بعنوان «فرسان الدبلوماسية» والذي تناول دور وزارة الخارجية المصرية في حل الأزمات التي تواجه مصر، والجهود المبذولة في استرجاع الآثار المهربة.
ومن جانبه، أشرف المخرج الكبير هاني لاشين، على عدد من مشروعات التخرج التي تناولت قضايا هامة، حيث ناقش العنف الأسري وتأثيره على الأطفال في فيلم قصير بعنوان «قابل للكسر»، وآخر وثائقي عن واحة سيوة بعنوان «سانتاريا»، وفيلم يحكي قصة علي بك فهمي وزوجته وقصة القصر ونشأته بعنوان «ما وراء القصر» تشجيعًا على زيارة الأقصر.