«صحة النواب» تطمئن المواطنين بشأن إنفلونزا الطماطم ونصائح للتعامل معه

«صحة النواب» تطمئن المواطنين بشأن إنفلونزا الطماطم ونصائح للتعامل معه
- أنفلونزا الطماطم
- أعراض أنفلونزا الطماطم
- أسباب انتشار أنفلونزا الطماطم
- صحة النواب تطمئن المواطنين
- صحة النواب
- مجلس النواب
- علاج أنفلونزا الطماطم
- أنفلونزا الطماطم
- أعراض أنفلونزا الطماطم
- أسباب انتشار أنفلونزا الطماطم
- صحة النواب تطمئن المواطنين
- صحة النواب
- مجلس النواب
- علاج أنفلونزا الطماطم
قالت الدكتورة إيناس عبد الحليم، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، إن إنفلونزا الطماطم مثله مثل أي فيروس من الفيروسات الموجودة التي تصيب الإنسان، وظهر فيروس إنفلونزا الطماطم في الهند، وتأثيره أكثر يكون على الأطفال، كما أن تسميته ترجع إلى أنه يسبب طفحا على الجلد بظهور حبوب في الجلد تشبه الطماطم ويكون صغيرة الحجم ثم تكبر وتكون مثل حبة الطماطم.
أعراض إنفلونزا الطماطم
وأوضحت عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن أعراض إنفلونزا الطماطم تكون من خلال معاناة المصاب من ارتفاع درجة الحرارة، ورشح وسيلان في الأنف، وآلام في عظام الجسد كله، كما أن إنفلونزا الطماطم تكون أشد ضررا على الأطفال من الكبار، وهي مثل أي دور إنفلونزا وهي تنتشر وتنتقل بين الناس، ولكن ليست مثل فيروس كورونا رغم تشابه الأعراض بينهم.
أسباب انتشار إنفلونزا الطماطم
وأضافت إيناس عبد الحليم، أن إنفلونزا الطماطم مثلها مثل الـ128 نوعا من الإنفلونزا ومن الصعب معرفة أسباب انتشاره، ولكن يجب الحذر عند التعامل مع المصاب به، ولكن ليس مثل كورونا، لأنه أقل في الخطورة والانتشار منه، ولكن يجب عزل المصاب ومنعه من الاختلاط بالآخرين، كما يجب توفير رعاية خاصة له.
«صحة النواب» تطمئن المواطنين
وتابعت «عبد الحليم»، أن ما نشر من تقارير تبين أن إنفلونزا الطماطم مصنعة في مصانع أمريكية في نيجيريا غير صحيحة، وهو ما كذَّبته منظمة الصحة العالمية، كما أن ما يطمئن المواطنين هو أن الإنفلونزا لم تظهر في مصر، كما أنها ظهرت في منطقة واحدة في الهند، وأصيب بها ما يقرب من 36 شخصا فقط، وهذا ما يدعو لعدم القلق منه.
علاج إنفلونزا الطماطم
وأشارت عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، إلى أنه لا يوجد لقاح لعلاج إنفلونزا الطماطم حتى الآن، ولكن يمكن أن يصنع له علاج إذا تم فصل الفيروس وتحليله وإجراء الاختبارات عليه فيمكن توفير لقاح له، ويجب التنبيه أنه لا يوجد مرض أو شيء معين يسبب الإصابة بهذه الإنفلونزا الجديدة.