وسائل إعلام: القوات الروسية خسرت 1000 دبابة في حرب أوكرانيا

وسائل إعلام: القوات الروسية خسرت 1000 دبابة في حرب أوكرانيا
- دينيس بوشيلين
- دونيتسك
- جمهورية دونيتسك الشعبية
- الجيش الأوكراني
- الحرب الروسية الأوكرانية
- كييف
- الجيش الروسي
- أخبار أوكرانيا
- دينيس بوشيلين
- دونيتسك
- جمهورية دونيتسك الشعبية
- الجيش الأوكراني
- الحرب الروسية الأوكرانية
- كييف
- الجيش الروسي
- أخبار أوكرانيا
خسرت القوات الروسية، نحو 1000 دبابة، وأكثر من 350 قطعة مدفعية، بالإضافة إلى نحو 30 طائرة قاذفة وأكثر من 50 طائرة هليكوبتر، حتى الآن في أوكرانيا، وفقا لما ذكرته شبكة «سي إن إن»، الإخبارية الأمريكية.
وفي وقت سابق، أشارت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، إلى خسارة «موسكو» بين 24 فبراير و26 مايو الجاري، 1315 دبابة و617 منظومة مدفعية و206 طائرات حربية و170 طائرة هليكوبتر، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية.
القوات المسلحة الأوكرانية تعلن مقتل نحو 90 جنديا من القوات الروسية
ودمرت طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو الأوكراني، صاروخ كروز روسي، أعلى منطقة تشيرنيفتسي. وأمس الخميس، قتلت القوات المسلحة الأوكرانية، نحو 90 جنديا من القوات الروسية ودمرت طائرة هليكوبتر وقذيفتي «مورتر»، في المنطقة الشرقية.
وقال رئيس جمهورية «دونيتسك» الشعبية، دينيس بوشيلين، إن الجيش الأوكراني متورط في جرائم شنيعة وتعذيب لا تقل بشاعة عن الجرائم التي ارتكبها القوميون، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم»، الإخبارية الروسية، فيما أشارت مصادر في جمهورية «لوجانسك»، الشعبية، إلى مخطط هجومي في منطقة« ترويتسكوي»، كان يعده المسلحون الأوكرانيون، قبل تطهير المنطقة.
من جانبه، أوضح فلاديمير روجوف، عضو المجلس الرئيسي للإدارة العسكرية والمدنية لمنطقة «زابوروجيه» الواقعة جنوب وسط أوكرانيا، أنه يجب نقل قواعد أوكرانيا العسكرية إلى روسيا.
وحاول القوميون الأوكرانيون جنوب شرقي البلاد، دخول روسيا تحت ستار اللاجئين، وأشار نائب رئيس إدارة حرس الحدود الروسية إلى نحو 250 مسلحا، فيما دعت سفارة «موسكو»، في واشنطن إلى حوار مهني مفيد بين البلدين في مجال منع انتشار أسلحة الدمار الشامل وعدم استخدام الولايات المتحدة لمنصات متخصصة بمجال الحد من التسلح لتصفية حسابات سياسية.
السفارة الروسية: «واشنطن» تقوض النظام العالمي
وأشارت السفارة الروسية في بيان، إلى أن «واشنطن» هي التي تقوض النظام العالمي لعدم انتشار أسلحة الدمار الشامل من خلال أعمالها، مضيفة أن لدى وزارة الدفاع الروسية أدلة دامغة على أن الولايات المتحدة أنشأت شبكة من المختبرات البيولوجية العسكرية على أراضي أوكرانيا، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم»، الإخبارية الروسية.
وكشفت مصادر مقربة من الدفاع الروسية أن «موسكو» تعمل الآن على تطوير نظام صاروخي ساحلي جديد سيكون مشابها لمنظومة صواريخ «تيسركون»، الفرط صوتي، وقال مصدر مقرب من الوزارة، إنه من المفترض أن يدخل الخدمة مع البحرية قبل نهاية العام الجاري، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «تاس»، الروسية.
وأمس الخميس، ناقش الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراجي، الوضع في أوكرانيا وقضية الأمن الغذائي العالمي، وقالت الرئاسة الروسية «الكرملين»، في بيان، إن المسؤول الروسي، أكد أن بلاده مستعدة لتقديم مساهمة كبيرة لتجنب أزمة الغذاء من خلال تصدير الحبوب والأسمدة، إذا رفع الغرب العقوبات ذات الدوافع السياسية على «موسكو».
وأكد بوتين، عزم بلاده على الاستمرار في ضمان عدم انقطاع إمدادات الغاز الطبيعي لإيطاليا بأسعار محددة في العقود، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «شينخوا» الصينية.
«زيلينسكي»: ترحيل الشعب والقتل الجماعي سياسة واضحة للإبادة الجماعية
وبحث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في اجتماع مع رئيسة الوزراء الفنلندية «سانا مارين»، مسألة التكامل الأوروبي لأوكرانيا، وتعافيها بعد الصراع.
وفي وقت سابق، أشار زيلينسكي، إلى أن ما تفعله «موسكو» في «دونباس»، إبادة جماعية واضحة، مضيفا أن ترحيل الشعب والقتل الجماعي للمدنيين، هو سياسة واضحة للإبادة الجماعية تنتهجها روسيا.
وفي كلمة للمشرعين بمجلس «الشيوخ»، الأمريكي، قال قائد الجيش الأمريكي في أوروبا وأفريقيا، كريستوفر كافولي، إن نقص الحبوب في جميع أنحاء العالم الناجم عن الحرب الروسية الأوكرانية، له تأثير كبير في قارة إفريقيا، وفقا لما ذكرته شبكة «سي إن إن»، الإخبارية الأمريكية.
من جانبها، أشارت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إلى انقسام بين «واشنطن» وأوروبا و«كييف» في تقييماتهم لأهداف الحرب «الروسية الأوكرانية»، وتنازلات أوكرانيا التي يجب تقديمها لإنهاء العملية العسكرية الروسية.
من جانبها، أوضحت الخارجية الصينية، أن «بكين» تنوي اتباع سياسة متسامحة في أوقيانوسيا، مشيرة إلى أنها لن تتسامح مع تدخل الدول الأخرى، ولن تكون موجهة ضد أي أحد.