«تعليم وشباب القليوبية» تطلقان قوافل تعليمية تحت شعار الجمهورية الجديدة
«تعليم وشباب القليوبية» تطلقان قوافل تعليمية تحت شعار الجمهورية الجديدة
- القليوبية
- شباب القليوبية
- الثانوية
- الثانوية القليوبية
- تعليم القليوبية
- القليوبية
- شباب القليوبية
- الثانوية
- الثانوية القليوبية
- تعليم القليوبية
اجتمع اليوم الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية والدكتور ياسر محمود وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبية، وذلك لتحضير تنفيذ القافلة التعليمية تحت شعار «الجمهورية الجديدة والطريق للمستقبل» ضمن المشروع الرئاسي حياة كريمة، بحضور محمد عبد المؤمن وكيل المديرية للشباب، وعبدالله شعبان مدير إدارة البرلمان والتعليم المدني بالمديرية، ومديري إدارات طوخ وشبين القناطر ومديري الإدارات التعليمية بطوخ وشبين القناطر.
الاهتمام بالنشء والنهوض بالتعليم
ومن ناحيته، أكد الصبروط أن وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع التربية والتعليم تهتم بالنشء تأكيدًا لتوجيهات الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب أن القوافل التعليمية ترتكز بالأساس على التنوع والازدهار والتنوير والتعليم مساندةً للطلاب والمساهمة في النهوض بنظام التعليم الأساسي قبل الجامعي، وتخفيف العبء عن كاهل الأسرة المصرية من خلال مواجهة ظاهرة الدروس الخصوصية وترسيخ القيم والأخلاق الإيجابية ومواجهة الظواهر السلبية التي تعوق تقدم الوطن.
القوافل لطلاب الثانوية
كما أشار أن القافلة التعليمية لطلبة الثانوية العامة «ثالثة ثانوي» مراجعة نهائية تقام يومي الخميس والجمعة الموافق 26/5، 27/5 على مسرح نادي شباب طوخ ومركز شباب مدينة شبين القناطر، حيث يحاضر هذه القافلة نخبة من أفضل الأساتذة على مستوى الوزارة والخبير بكل مادة في الوزارة، وذلك للاستفادة القصوى ومعرفة مواضع الامتحانات.
وشدد الصبروط ضرورة رفع كفاءات القاعات وتجهيزها لاستقبال الطلاب من أجل تحقيق الاستفادة القصوى حتى يعود بالنفع وتحقيق نتائج متميزة.
وأوضح الدكتور ياسر محمود أن القوافل التعليمية تهدف إلى إحياء المنظومة التعليمية داخل مراكز الشباب والنهوض المستمر بنظام التعليم، لأن مراكز الشباب مراكز خدمة مجتمعية، وأن برنامج القوافل التعليمية يعد أهم أحد البرامج والمشروعات التي تنفذها الوزارة ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي حياة كريمة، والتي تحرص الوزارة على تجسيدها على أرض الواقع لما لها من نجاحات وتأثير كبير في العملية التعليمية، ومن خلال رفع المعاناة عن الأسرة المصرية ومواجهة ظاهرة الدروس الخصوصية.
