«القومي لحقوق الإنسان»: الحريات على رأس أجندة الحوار الوطني

«القومي لحقوق الإنسان»: الحريات على رأس أجندة الحوار الوطني
- مشيرة خطاب
- الحوار الوطني
- القومي لحقوق الإنسان
- المجلس القومي لحقوق الإنسان
- مشيرة خطاب
- الحوار الوطني
- القومي لحقوق الإنسان
- المجلس القومي لحقوق الإنسان
عقدت الطائفة الإنجيلية برئاسة الدكتور أندريه زكي، جلسة التشاورية حول الأدوار الممكنة لمنتدى حوار الثقافات بالهيئة القبطية الإنجيلية، وذلك في إطار دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي، لعقد حوار محتمعي تشترك فيه كل القوى المجتمعية.
شارك في الجلسة، عدد من السياسيين ورجال الأحزاب، والقوى السياسية، منهم: السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، وخالد عكاشة، مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، والدكتور عبد المنعم سعيد، أستاذ العلوم السياسية، والنائب طارق الخولي، عضو مجلس النواب، النائب طلعت عبدالقوي، عضو مجلس النواب.
مبادرات السيسي بداية لرؤية مصر 2030
وقالت السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن دعوة الرئيس للحوار الوطني هو أمر مهم، ولابد أن يصبح الحوار محورًا للحياة
وأضافت خلال الجلسة التشاورية، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أطلق عددًا من المبادرات، ومنها الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، ويكون المبدأ الأساسي للحوار الوطني هو حرية التعبير، وهذه هي البداية التي تتماشى مع رؤية الدولة المصرية 2030.
مشيرة خطاب: نحتاج إلى عودة الأحزاب السياسية
وأوضحت رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، أن الحوار الوطني لا تستطيع مؤسسة واحده إدارته، ولكن تستطيع مؤسسة وحده أن تنظمه، وتضع الضوابط التي يمشي ينطلق منها الحوار الوطني.
وأشارت إلى أن الحريات تأتي على رأس أولويات وأجندة الحوار الوطني، إذ تمثل الحريات أهمية كبيرة لكل الأشخاص، مشددة على أن الشعب المصري هو الأساس في الدعوة إلى الحوار الوطني.
وتابعت رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان: «نحتاج إلى عودة الأحزاب السياسية القوية التي تدافع عن الأشخاص، والحوار الوطني لا بد أن يكون فيه تقبل الراء والرأي الآخر».