«100 ألف كاش وعربية فيراري» عيدية أغنى شاب في مصر «نفسي في لامبورجيني»

كتب: عبير خالد

«100 ألف كاش وعربية فيراري» عيدية أغنى شاب في مصر «نفسي في لامبورجيني»

«100 ألف كاش وعربية فيراري» عيدية أغنى شاب في مصر «نفسي في لامبورجيني»

عُرف بين أقرانه بأنه «أغنى شاب في مصر»، بعد ما قام بإطلاق اللقب على ذاته، نظرا لما يمتلكه من أموال باهظة تكاد تصل لملايين الجنيهات، فليس من المعتاد أن يحصل شاب في العقد الثاني من عمره على سيارة يصل ثمنها إلى 240 ألف دولار في إحدى المناسبات.

تحدث محمود بدري لـ«الوطن» عن عيديه هذا العام قائلا «بعد مارجعت من صلاة العيد لقيت عربية فيراري قدامي عرفت إنها عيدية السنادي، بس أنا كان نفسي في لامبورجيني علشان أقوى وأسرع».

أما عن رد فعل أصدقائه «باركولي وهنئوني بالعربية وعجبتهم جدا، بس أنا كنت مضايق علشان لون العربية أحمر وأنا مابحبش اللون ده بحسه لون بناتي» على حد تعبيره.

«100 ألف جنية كاش من والدتي»

اعتاد الشاب العشريني على الحصول على هدايا قيمة في مختلف المناسبات، فلم تقتصر العيدية على حصوله على «الفيراري» فحسب، بل صاحبها 100 ألف جنيه من والدته «أقل مبلغ حصلت عليه في العيد كان 17 ألف جنيه».

«نفسي في لامبورجيني»

وبسؤاله عن طموحه الفترة المقبلة قال أغني شاب في مصر «نفسي أحقق كل اللي نفسي فيه وأساعد شباب بلدي إنهم يحققوا حلمهم، وأجيب اللامبورجيني علشان معايا بي أم 316 وفيراري بس».

يذكر أن محمود هو الأكبر بين أشقائه الثلاث، عاش في السعودية أغلب سنوات عمره، ولم يحصل على أي عيديات طوال فترة معيشته بالسعودية «بدأت أخد عيدية وأنا عندي 18 سنة بس، علشان قبل كده كنت عايش برة ومش باخد عيديات».

وبعد عودته إلى مصر  للالتحاق بالجامعة، قام بدراسة الطب وبعد الانتهاء منها، انتقل لدراسة الإعلام لشغفه به، لذا استطاع أن يدرسه فى إحدى الجامعات الخاصة، ويعمل أيضا كانفلونسر وحقق نجاحا كبيرا بهذه المهنة حتى أصبح «أغنى شاب في مصر» ماركة مسجلة في عالم الدعايا والإعلان.


مواضيع متعلقة