بالأرقام.. خسائر روسيا وأوكرانيا منذ بداية الحرب وحتى 30 أبريل

بالأرقام.. خسائر روسيا وأوكرانيا منذ بداية الحرب وحتى 30 أبريل
- روسيا وأوكرانيا
- خسائر روسيا وأوكرانيا
- خسائر روسيا
- خسائر أوكرانيا
- روسيا وأوكرانيا
- خسائر روسيا وأوكرانيا
- خسائر روسيا
- خسائر أوكرانيا
خسائر روسيا وأوكرانيا منذ بداية الحرب واحد من الموضوعات التي يهتم كثيرون بالبحث عنها، خصوصا مع إعلان كل من وزارة الدفاع الأوكرانية ووزارة الدفاع الروسية خسائر كل طرف في الحرب التي بدأت عندما أطلقت روسيا عملية عسكرية في 24 فبراير الماضي، التي قالت إنَّها لحماية سكان مدينة دونباس، حسب ما صرح وقتها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وعلى مدار أيام العملية العسكرية الروسية كانت موسكو تعلن أرقاما بشأن خسائر القوات الأوكرانية، لكن الأخيرة تنفيها، بل وتعلن في المقابل أرقاما عن خسائر عسكرية كبيرة أوقعتها بالقوات الروسية التي تنفي بدورها تلك الأرقام.
خسائر روسيا وأوكرانيا في الحرب.. «الدفاع الروسية» تعلن أرقامها
وحول خسائر روسيا وأوكرانيا، أعلنت وزارة الدفاع الروسية إجمال الأهداف التي نجحت في تدميرها وقالت إنها تبلغ 112 مروحية و143 طائرة و660 طائرة مسيرة، حسب ما نقلت قناة «سكاي نيوز» عربية.
كما أعلنت نجاحها في تدمير 279 منظومة صواريخ مضادة للطائرات، و308 راجمات صواريخ، و2678 دابة ومدرعة، و2503 مركبات عسكرية، و1196 قطعة من المدفعية الميدانية ومدافع الهاون.
«الدفاع» الأوكرانية: موسكو خسرت 23200 عسكري
وحول خسائر روسيا وأوكرانيا، أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية أنَّها قتلت 23200 عسكري روسي منذ بداية العملية العسكرية الروسية وحتى يوم 30 أبريل.
كما أعلنت أنها استطاعات إعطاب 77 نظامًا مضادًا للطائرات و151 من راجمات الصواريخ و1008 دبابات و2445 مدرعة و436 من أنظمة المدفعية.
وأعلنت كييف كذلك إسقاط 190 طائرة روسية و155 مروحية، كما أعلنت تدمير 8 زوارق حربية و1701 عربة عسكرية، و232 طائرة دون طيار، و76 خزان وقود و32 معدة خاصة، كما دمرت 4 منصات متحركة لإطلاق الصواريخ البالستية.
أهم ما حققته القوات الروسية على الأرض منذ بدء الحرب
ومنذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية، نجحت قوات روسيا في السيطرة بلدة «خيرسون» ذات الأهمية الاستراتيجية التي منحت القوات الروسية موطأ قدم على بعد 100 كم شمال شبه جزيرة القرم الخاضعة للسيطرة الروسية منذ عام 2014.
كما تسيطر القوات الروسية على معظم ميناء «ماريوبول» الشرقي، حيث تهدف السيطرة على هذه المناطق إلى ربط روسيا بشبه جزيرة القرم برًا، فضلًا عن السيطرة عل منطقة «دونباس» التي أعلنت لأجلها العملية العسكرية منذ البداية.