بعد إشادة بلينكن عنها.. ماذا تعرف عن اتفاقية «إبراهيم للسلام»
بعد إشادة بلينكن عنها.. ماذا تعرف عن اتفاقية «إبراهيم للسلام»
- سيدنا إبراهيم
- اتفاقية إبراهيم للسلام
- إبراهيم للسلام
- قمة النقب
- وزير الخارجية الأمريكي
- مصر
- معاهدة السلام
- البحرين
- الإمارات
- إسرائيل
- سيدنا إبراهيم
- اتفاقية إبراهيم للسلام
- إبراهيم للسلام
- قمة النقب
- وزير الخارجية الأمريكي
- مصر
- معاهدة السلام
- البحرين
- الإمارات
- إسرائيل
أشاد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، باتفاقيات إبراهيم للسلام، قائلا إنها ساهمت في نشر السلام في المنطقة وجعل حياة سكانها أكثر أمانا واستقرارا، وفقا لما نشرته «العين الإخبارية».
بلينكن: إبراهيم السلام ساهمت في التغيير للأفضل
وأكد وزير الخارجية الأمريكي ، خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده وزراء خارجية كل من مصر والولايات المتحدة الأمريكية والإمارات العربية المتحدة والمغرب والبحرين وإسرائيل، في ختام قمة النقب، على أهمية تلك الاتفاقية، مشيرا إلى أن أمريكا تدعم تلك العملية التي تساهم في التغيير الأفضل للمنطقة.
وقال بلينكن، إن هذة القمة تستهدف التحديات الأمنية التي تواجه المنقطة، مستشهدا بالاتفاقية التي عقدها الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات مع إسرائيل والتي كانت بداية السلام، وفقا لتصريحاته.
ما هي اتفاقية «إبراهيم للسلام» بحسب جريدة «وام» الإماراتية
- مصطلح يُطلق على مجموعة من اتفاقيات السلام التي عُقِدت بين إسرائيل ودول عربية برعاية الولايات المتحدة.
- تؤهل إلى العمل المشترك بين الوزارات الحكومية في الدولتين وكذلك العديد من الشركات ورجال الأعمال، كما وتقوم الوفود من كلا الجانبين بزيارات متبادلة.
- نُسِبت الاتفاقيات إلى أبو الأنبياء إبراهيم، وهو شخصية دينية محل توقير وتقديس كبيرين في اليهودية والإسلام والمسيحية.
- أراد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يطلق اسمه عليها بدلا من «إبراهيم» إلا أنه عدّل عن قراره خوفا من ألا يتفهم الإعلام .
- وفي 13 أغسطس 2020، استخدم المسمى أوّل مرة في بيان مشترك لإسرائيل والإمارات والولايات المتحدة.
- استخدم مجددا للإشارة بشكل جماعي إلى اتفاقيات السلام الموقعة بين إسرائيل والإمارات وبين إسرائيل والبحرين.
- كانت المرة الأولى التي توقع فيها دولة عربية اتفاقية للسلام مع إسرائيل منذ أكثر من 28 عاما، بعد الأردن ومصر .
- ترى أمريكا أن هذه الصفقة خطوة مهمة نحو بناء شرق أوسط أكثر سلاما وأمانا وازدهارا.
