بعد إعلان مقتله في الحرب.. من هو نائب قائد الأسطول البحري الروسي؟
بعد إعلان مقتله في الحرب.. من هو نائب قائد الأسطول البحري الروسي؟
- ماريوبول
- البحر الأسود
- مقتل أندريه بالي
- الحرب الروسية الأوكرانية
- روسيا وأوكرانيا
- ماريوبول
- البحر الأسود
- مقتل أندريه بالي
- الحرب الروسية الأوكرانية
- روسيا وأوكرانيا
لأول مرة منذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية، تعلن موسكو مقتل أحد أبرز القادة العسكرين لديها، إذ نقلت قناة «سكاي نيوز» عربية عن مسؤولين روس، تأكّيدهم أنَّه تمّ استهداف نائب قائد أسطولها الروسي في البحر الأسود أندريه بالي، خلال معارك دائرة بين القوات الروسية والأوكرانية، مساء أمس.
الأمر أعلنه أيضاً ميخائيل رازوجاييف حاكم مدينة سيفاستوبول في شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا إليها عام 2014، إذ خرج معلناً عبر تطبيق «تليجرام» مقتل نائب قائد الأسطول البحري الروسي في البحر الأسود: «قُتل أندريه نيكولايفيتش بالي في معركة تحرير ماريوبول من النازيين الأوكرانيين».
أبرز المعلومات عن الجنرال أندريه بالي
وتستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن نائب قائد الأسطول البحري الروسي «أندريه بالي» وفقاً لمصادر إعلامية روسية في السطور التالية.
1- ولد الجنرال أندريه بالي عام 1971 في كييف.
2- تخرج في الكلية العليا للسياسة البحرية عام 1992.
3- عُين نائبا لقائد سرية بالفوج الثاني للحرس الوطني الأوكراني.
4- رفض عام 1993 أداء اليمين والولاء لأوكرانيا، وتوجه بالخدمة في أسطول بحر الشمال الروسي.
5- أصبح نائباً لرئيس الكلية العليا لأسطول البحر الأسود لشئون السياسية والعسكرية.
6- أصبح نائب لقائد أسطول بحر البلطيق للشئون السياسية والعسكرية.
7- بات عام 2020 نائبا لقائد أسطول البحر الأسود للشؤون السياسية والعسكرية.
8- أصبح نائب قائد القوات الروسية في سوريا في نهاية 2020.
9- ينتمي أندريه بالي من عائلة عسكرية.
الحرب تستمر لليوم الـ26
وكانت تقارير إعلامية غربية، أكّدت مقتل 4 ضباط كبار في الجيش الروسي، خلال المعارك الدائرة بين القوات الروسية والأوكرانية التي دخلت يومها الـ26 حتى الآن، في المقابل نفت مصادر روسية هذا الأمر، مؤكّدة مقتل واحد على الأقل دون ذكر أي تفاصيل.
وما زالت المعارك الدائرة بين القوات الروسية والأوكرانية مستمرة، دون التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين الجانبين، وهو الأمر الذي ترتب عليه، خروج عدد كبير من المدنيين الأوكرانيين لدول مجاورة مثل رومانيا وسلوفاكيا والمجر وبولندا، ووصل عددهم إلى 10 ملايين لاجئ، وفقاً لما أعلنته منظمة الأمم المتحدة.
