«البنتاجون»: لا يمكننا تأكيد أن القوات الروسية تستهدف الصحفيين عمدا

«البنتاجون»: لا يمكننا تأكيد أن القوات الروسية تستهدف الصحفيين عمدا
- محكمة العدل الدولية
- أوكرانيا
- كييف
- موسكو
- بوتين
- زيلينسكي
- الدفاع الروسية
- العملية العسكرية الروسية
- محكمة العدل الدولية
- أوكرانيا
- كييف
- موسكو
- بوتين
- زيلينسكي
- الدفاع الروسية
- العملية العسكرية الروسية
قالت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، إن لا يمكنها تأكيد أن القوات الروسية تستهدف الصحفيين عمدا، مشيرة إلى أن ضربات موسكو لن تعطل إمدادات السلاح والمساعدات لـ أوكرانيا.
وأوضح المتحدث باسم «البنتاجون» جون كيربي في مؤتمر صحفي، أمس الاثنين، أنه لم يكن هناك أي قوات أمريكية في قاعدة «يافوريف» قرب الحدود البولندية والتي قصفتها روسيا أمس الاول الأحد، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيجور كوناشنكوف، أكد في وقت سابق تدمير كمية كبيرة من الأسلحة الأجنبية داخل المنشأة، مضيفا أن القاعدة تصل إليها أسلحة من الخارج.
وأوضح كوناشينكوف، أمس الاثنين، أن القوات الروسية ستقصف منشآت الصناعات العسكرية الأوكرانية، ردا على قصف «دونيتسك» بصواريخ «توكشا أو»، موضحا أن بلاده تعلم جميع مواقع المرتزقة الأجانب في أوكرانيا وستواصل استهدافهم بلا رحمة، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
وعلى موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، نشرت وزارة الدفاع البريطانية، تحديث استخباراتي، قال إنه ربما تخطط موسكو لاستخدام أسلحة كيماوية أو بيولوجية في عملية «فولس فلاج»، حيث يمكن أن تتخذ العملية شكل هجوم مزيف، أو أدلة ملفقة لاتهام كييف باستخدام مثل هذه الأسلحة.
«محكمة العدل الدولية» تبت دعوى أقامتها أوكرانيا على روسيا غدا الأربعاء
من جانبها، أعلنت «محكمة العدل الدولية»، أمس الاثنين، إنها ستبت الدعوى التي أقامتها أوكرانيا على روسيا، غدا الأربعاء، وقالت في بيان، إن جلسة عامة سيتم عقدها في الساعة 16:00 «15:00 توقيت جرينتش- 5:00 مساءا بتوقيت القاهرة» في قصر السلام في لاهاي وستعلن رئيسة المحكمة القاضية جوان اي دونوهيو القرار.
وكانت «كييف»، طالبت في 7 مارس الجاري، في جلسة قاطعتها موسكو من المحكمة أن تأمر روسيا بوقف الأنشطة العسكرية لأنها قالت إن التدخل الروسي استند إلى تفسير خاطئ لمعاهدة الأمم المتحدة بشأن الإبادة الجماعية.
رفع مشروع قرار حول الوضع الإنساني في أوكرانيا إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة
بدوره، أعلن مندوب المكسيك لدى منظمة «الأمم المتحدة» خوان رامون دي لا فوينتي راميريز، رفع مشروع قرار أعدته بلاده وفرنسا حول الوضع الإنساني في أوكرانيا إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكان مجلس الأمن الدولي، عقد في وقت سابق،، جلسة خصصها لبحث التعاون بين «الأمم المتحدة» و«منظمة الأمن والتعاون» في أوروبا، في سياق تطورات الوضع في أوكرانيا، استمع المجلس خلالها إلى إحاطتين من وزير خارجية بولندا، رئيس منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، زبيجنيو راو، ووكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام روزماري ديكارلو.
وأكد راو، أن باب الدبلوماسية لا يزال مفتوحاً، داعياً موسكو إلى الدخول في حوار حقيقي وجوهري سعياً إلى حل سلمي للأزمة، فيما قالت ديكارلو، إن الأزمة الأوكرانية تمثل أصعب اختبار لـ«الأمن والتعاون في أوروبا» والأطر الإقليمية ذات الصلة، وفقا لما ذكرته وكالة الانباء السعودية «واس».
«ماكرون»: حرب بوتين سببت الرعب في أوروبا
وفي وقت سابق، قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إن الحرب التي اختارها نظيره الروسي فلاديمير بوتين سببت الرعب في أوروبا، مضيفا إنه لا يمكن أن تكون أوروبا في أمان دون الحوار مع روسيا. وتعهد المسؤول الفرنسي، بتوفير فرص عمل وتقديم معونات للاجئين الأوكرانيين في بلاده
وكان رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، قال في وقت سابق، لصحيفة «التليجراف» البريطانية، إن حظر واردات النفط والغاز الروسي من شأنه تجويع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من المال وتقليص حجمه، واعترف المسؤول البريطاني بأن فترة انتقالية مؤلمة ستأتي، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
بدوره، دعا رئيس القرم، سيرجي أكسيونوف، ردا على طلب، الملياردير الأمريكي، مؤسس شركة «سبيس إكس» للفضاء إيلون ماسك، منازلة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى منازلة الرئيس الأوكراني فلاديمير زلينسكي والطيران معه إلى المريخ.
وأوضح أكسيونوف، أن ماسك مزيج متفجر من جنون العظمة والغباء وانفصام الشخصية، مضيفا، انه محتال في الفضاء وراوي قصص يربح الملايين من خلال مشاريع رائعة مثل استعمار المريخ.
وكان زيلينسكي، قدم في وقت سابق، مشروع قانون إلى البرلمان بهدف تمديد قانون الطوارئ لمدة 30 يوماً أخرى اعتبارا من 24 مارس الجاري.