7 فئات مستهدفة ضمن مبادرة «حياة كريمة».. منها الأطفال والأيتام

7 فئات مستهدفة ضمن مبادرة «حياة كريمة».. منها الأطفال والأيتام
- حياة كريمة
- مؤسسة حياة كريمة
- الفئات المستهدفة في حياة كريمة
- تطوير ريف مصر
- حياة كريمة
- مؤسسة حياة كريمة
- الفئات المستهدفة في حياة كريمة
- تطوير ريف مصر
تحرص المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» على الارتقاء بحياة المواطن المصري في كل أنحاء الجمهورية، لا سيما في القرى البسيطة والريف المصري، فتعمل على تطوير كل جوانب الحياة، مثل تطوير المدارس والمجمعات الخدمية في قرى البلاد المختلفة، إلى جانب إنشاء الوحدات الصحية وتطويرها، كما نجد العديد من القوافل الطبية تنتشر في أماكن مختلفة بكل أنحاء الجمهورية، وتلقى دعما كبيرا من العديد من المواطنين.
الأسر الأكثر احتياجا في ريف مصر
وتتبع مؤسسة «حياة كريمة» أسلوبا معينا في عملها، حتى تتمكن من تحقيق الهدف المرجو في أسرع وقت ممكن، وهو الارتقاء بريف مصر وتوفير حياة كريمة للمواطنين، وحددت المبادرة عددا من الفئات المستهدفة ضمن عملها، وجاء عددها 7 فئات مختلفة، على رأسهم الأطفال والأيتام، نظرا لضعف هذه الفئة واحتياجها للعون، كما أن الأديان السماوية قد أوصت على الاهتمام باليتامى وحسن معاملتهم.
وجاءت الفئة الثانية المستهدفة في حياة كريمة، الأسر الأكثر احتياجا في الريف المصري، نظرا لحاجة هذه الأسر إلى العون والدعم، وجاءت أعمال المبادرة في هذه الفئة مختلفة ومتنوعة، منها صب أسقف جديدة للبيوت المتهالكة، إلى جانب توصيل الطعام والملابس وغيرها.
النساء في مبادرة حياة كريمة
وأولت مؤسسة حياة كريمة اهتماما واضحا بنساء مصر، لا سيما في قرى الريف، خصوصا النساء المعيلات والمطلقات، فكان لهن مكان على قائمة الفئات المستهدفة للمبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، وجاءت مساهمات المؤسسة لهن واضحة وملموسة على أرض الواقع، وكانت سببا في تغير حياة العديد منهن وما زالت مستمرة من أجل تغيير حياة عدد أكبر.
ونال الشباب القادر على العمل نصيبه من اهتمامات ومعاونات المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، حيث تحرص المؤسسة على توفير الآلاف من فرص العمل لشباب مصر، في محاولة لتقليل نسبة البطالة في البلاد والقضاء عليها نهائيا.
ذوو الهمم في مؤسسة «حياة كريمة»
واهتمت مؤسسة حياة كريمة بشكل كبير، بكبار السن في كل أنحاء الجمهورية، حيث تعمل المبادرة جاهدة على تطوير حياتهم من مختلف النواحي، فهناك العديد من المتابعات الطبية التي توفرها «حياة كريمة»، من أجل الاهتمام بصحتهم، وغيرها من المعاونات الأخرى التي تقدمها.
ولم تنسَ المبادرة الرئاسية، ذوي الهمم، لا سيما في ريف مصر فأولتهم «حياة كريمة» اهتماما كبيرا، فتقدم لهم الدعم بمختلف أنواعه، فمثلا تم إنشاء عدد من مراكز الخدمة لذوي الاحتياجات الخاصة، بالاشتراك مع وزارة الصحة والسكان، كما استهدفت «حياة كريمة» المتطوعين، حيث تضم المبادرة حوالي 21 ألف متطوع.